الصفحه ٨٢ : حتى نستأصله . وكان من هؤلاء اليهود سلام ابن أبي الحقيق ، وهوذة بن قيس الوائلي وغيرهم .
فقالت
لهم
الصفحه ٨٥ :
وتوزع
المشركون في ثلاث كتائب ، كتيبة أقبلت من فوق الوادي وقائدها ابن الأعور السلمي . وكتيبة من
الصفحه ٨٦ : ، وحمزة يوم أحد . وهذا علي أخي وابن عمي فلا تذرني فرداً وأنت خير الوارثين . » ثم قال : « برز الإيمان كله
الصفحه ٨٨ : .
فقال
حسان : يغفر الله لك يا ابنة عبد المطلب . والله إنك لتعلمين أني لستُ بصاحب هذا الأمر .
قالت
صفية
الصفحه ١٠١ :
__________________
(١) : راجع سيرة ابن هشام ٢ / ١٠٨
الصفحه ١٠٤ : من المؤمنين .
قال
ابن شهر اشوب : والكتاب إلى اليوم ـ في عصره ـ في أيديهم ويعمل القوم برسم النبي
الصفحه ١٠٨ : ألّف فيه .
بل رواه الطبري من نيف وسبعين طريقاً . وابن عقدة من مائة وخمس طرق وغيره من مائة وخمسة وعشرين
الصفحه ١٢٢ : الأبيض ، فأحاطوا بهم ودعوهم ، فاستجابوا على تأدية الجزية والذمة .
قال
ابن الأثير :
«
وكان سلمان
الصفحه ١٣٥ : إجلال وإكبار ، وإليك بعضاً مما ورد عن زهده وتعبده .
قال
ابن أبي الحديد ، قال أبو وائل : ذهبت أنا وصاحب
الصفحه ١٣٩ : الآخر ، وكان بحراً لا ينزف . (٢) « روى عنه ابن عباس ـ حبر الأمة ـ وأبو
عثمان النهدي ، وأبو الطفيل ، وأبو
الصفحه ١٤٠ :
الغفاري
رضي الله عنهما ، وقد نص على ذلك رشيد الدين ابن شهراشوب في كتابه معالم علماء الشيعة
الصفحه ١٤٥ : مهراق دمائهم ، يقتل بها ابن خير الأولين ، ويقتل بها خير الآخرين . (١)
قال
سلمان ذلك قبل أن يكون هناك
الصفحه ١٤٦ : الزبير الناس إلى نفسه ولجوئه إلى الكعبة المشرفة .
وفي
سنة أربع وستين للهجرة حوصر ابن الزبير ومن معه من
الصفحه ١٥٠ : سلمان الفارسي ، ولكن قولوا : سلمان المحمدي ، ذاك رجل منا أهل البيت . (٢)
الصدوق
، بسنده عن إبن نباته
الصفحه ١٥٨ : ( مناقب ابن شهراشوب )
روى
حبيب بن حسن العتكي ، عن جابر الأنصاري قال :
صلى
بنا أمير المؤمنين عليه