الصفحه ١٥٤ : أحفاده ضياء الدين ، وهو من علماء خجند ، وله شرح على كتاب ( محصول الرازي ) . . وكان متكفلاً للأمور الشرعية
الصفحه ٦٣ :
رواية ابن الأثير في « أسد الغابة » (١)
روى
بأسانيده المتعددة عن ابن عباس ، قال : حدثني
الصفحه ٧٣ :
قال
: فاطلع الملك على صنيع ابنه ، فركب في الخيل حتى أتاهم في برطيلهم فقال : يا هؤلاء ، قد
الصفحه ٣٥ : الذي بشر به المسيح ، فأقبل إلى عمه أبي طالب ، فقال له :
ما
هذا الغلام منك . ؟
قال
: إبني .
قال
الصفحه ٦٠ : ونخله ، فبينا أنا عنده ، إذ قدم ابن عم له ، فابتاعني منه ، وحملني إلى المدينة ، فوالله ما هو إلا أن
الصفحه ٧ : الرجل العظيم « داعية المسلمين ورائدهم » في تلك الوقعة ـ على حد تعبير ابن الأثير ـ فكان يدعو قومه إلى
الصفحه ١٥ : الصدوق عن ابن نباتة عن علي عليه السلام حديث جاء فيه : « حضرت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وسلمان بين
الصفحه ٢٢ : ، لقد انقطعت أخباره . . أين هو يا ترى ؟ وربما تناهى إلى سمع خشفوذان أن ابنه رحل إلى الشام فزاد
الصفحه ٣٤ :
ابْنُ مَرْيَمَ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُم
مُّصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ
الصفحه ٤٤ : : محمد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وعلي بن أبي طالب والحمزة بن عبد المطلب وعقيل ابن أبي طالب وزيد
الصفحه ٥١ : : (١)
قال
: قلت يا ابن رسول الله ، ألا تخبرنا كيف كان إسلام سلمان ؟
فقال
: حدثني أبي عليه السلام ، أن أمير
الصفحه ٦٥ :
قدم المدينة ، فنزل في بني عمرو بن عوف . ، فإني
لفي رأس نخلة إذ أقبل ابن عم لصاحبي ، فقال : أي فلان
الصفحه ٦٨ : .
فقال
: لا دين ! وما بقي أحد أعلمه على دين عيسى ابن مريم عليه الصلاة والسلام
في الأرض ، ولكن هذا أوانٌ
الصفحه ٧١ : هرمز ، وكان ابن دهقان رام هرمز يختلف إلى معلم يعلمه ، فلزمته لأكون في كنفه ، وكان لي أخ أكبر مني وكان
الصفحه ٧٤ : ذكر
من أرسل من رسله وأنبيائه وما لقوا وما صنع بهم ، وذكر عيسى ابن مريم
عليه السلام وانه ولد بغير ذكر