الصفحه ٣ : ، آملين من الله سبحانه أن يوفقنا لإتمام باقي الحلقات ، وأن يأخذ بيد المسلمين كافة إلى ما فيه الخير والصلاح
الصفحه ١٦٢ : هذه النصوص كافية في إقتناعنا بالنسبة لعمر سلمان الذي تجاوز المائتين وخمسين سنة ، ولكن يبقى سؤال : هل
الصفحه ١٠٩ : النبي صلى الله عليه وآله فقالت شيعته وهم : بنو هاشم كافة وسلمان وعمار . . الخ » (١)
وقال
ابن أبي
الصفحه ١٣٣ : الأنبياء فيها قال :
«
ولقد كان في رسول الله ـ صلى الله عليه وآله ـ كافٍ لك في الأسوة ، ودليل لك على ذم
الصفحه ١٢ : ) غير أن تاريخ حياته وزمان ظهوره مبهم جداً كالمنقطع خبره ، وقد افتقدوا الكتاب باستيلاء الإسكندر على
الصفحه ١٣ : على أنهم من أهل الكتاب ، لكنها لا تشير إلى رفعه عنهم . فمن ذلك :
ما
رواه الشافعي باسناده ، أن فروة
الصفحه ١٤٠ :
الغفاري
رضي الله عنهما ، وقد نص على ذلك رشيد الدين ابن شهراشوب في كتابه معالم علماء الشيعة
الصفحه ١٤ : الكتاب . (٢) إلى غير ذلك من النصوص .
واضع شريعة المجوس
الذي
يظهر من أقوال المؤرخين أن واضع شريعتهم هو
الصفحه ١٠٣ :
كتاب النبي صلىاللهعليهوسلم
يوصي فيه بآل سلمان (١)
قالوا
:
وكتب
النبي صلى الله
الصفحه ١٧١ : يذكر مكان الطبع ، ويعتقد انه الشام .
٢٦
ـ سليمان ، الشيخ إبراهيم ، طهارة أهل الكتاب ، مخطوط .
٢٧
الصفحه ١٠٤ : من المؤمنين .
قال
ابن شهر اشوب : والكتاب إلى اليوم ـ في عصره ـ في أيديهم ويعمل القوم برسم النبي
الصفحه ١٢٤ : » . (٢) ولعلهم يستندون في ذلك إلى الكتاب الذي بعث به إليه أمير المؤمنين ( ع ) ، والكتاب هذا نصه :
أما
بعدُ
الصفحه ١٣٩ : واِلينا أهل البيت ، من لكم بمثل لقمان الحكيم علم العلم الأول والعلم الآخر ، وقرأ الكتاب الأول والكتاب
الصفحه ١٦٩ :
مصادر الكتاب
مرتبة على أحرف الهجاء ، مع ذكر تأريخ
وفاة المؤلف
أ
ـ القرآن الكريم
الصفحه ١٧٠ : ـ ١٩٥٠ م .
١٢
ـ الأميني ، عبد الحسين أحمد ، الغدير في الكتاب والسنة ، بيروت ـ دار الكتاب
العربي ١٣٩٧ هـ