الصفحه ١٤٩ :
سلمان على لسان أئمة أهل البيت عليهم
السلام
سئل
علي أمير المؤمنين عليه السلام عن سلمان
الصفحه ٢٩ :
إلى
سلمان قائلاً : « إني ميّت ! » وكأنه ينتظر منه سؤالاً ليجيبه عليه ، وهنا بادره سلمان قائلاً
الصفحه ١٥٤ :
الرجال
من النساء ، فلما أصبح ، غدا عليه أصحابه وقالوا : كيف وجدت أهلك ؟
فأعرض
عنهم ، ثم قال
الصفحه ١١ : بعد أن يتضح لنا أن إرتباطه بالمجوسية كان شكلياً صورياً غير مستند إلى شيءٍ من قناعاته كما سيأتي
الصفحه ٩ : أُشبعَ مِنَ العِلْمِ .
الرسول
الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم
سلمان : إمروءٌ مِنَّا وإلَيْنَا أهلَ
الصفحه ١١١ :
واقنطوا
من الرخاء ، وقد نابذتكم على سواء ، فانقطعت العصمة فيما بيني وبينكم من الولاء .
عليكم
الصفحه ١٦٧ :
١١
ـ جعفر بن فرط الجهني (١) عاش ثلاثمائة سنة ، وأدرك النبي صلى
الله عليه وآله وسلم .
١٢ ـ عوف
الصفحه ١٤٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم يقول : أيما رجل
كانت عنده جارية ، فلم يأتها أو لم يزوجها من يأتيها ، ثم فجرت كان عليه وزر مثلها
الصفحه ١٤٧ : طريقه إلى المدائن ـ بالكوفة ، فسأل من كان معه :
هذه
الكوفة . ؟
قالوا
نعم .
قال
: قبة الإسلام
الصفحه ٨ : الْكِتَابَ إِلَّا
مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ » . ٣ ـ ١٩
فأنت
حين تقرأ سلمان في
الصفحه ١٣٧ :
قال
: نعم فبنى له . » (١)
«
وقع بين سلمان الفارسي ورجل كلام وخصومة . فقال له الرجل : من أنت يا
الصفحه ٥٧ : .
قال
: فقلت لها ذلك . فقالت : والله لنخلة من هذه أحب إلي من محمد ومنك .
فقلت
: والله ليوم واحد مع
الصفحه ٧٩ :
مع النبي صلى الله عليه وآله وسلم في
جهاده
الخندق
حصار الطائف
على لسان النبي الكريم
الصفحه ١٧ :
الهجرةُ إلى الله
« وَقَالَ إِنِّي
مُهَاجِرٌ إِلَىٰ رَبِّي إِنَّهُ هُوَ الْعَزِيزُ
الصفحه ٥ :
بين يدي القارىء
على
مقربة من بغداد صوب الشرق ، تلوح للناظر من بعيد بلدة صغيرة تدعى