الصفحه ١٠٧ :
سلمان والتشيع . .
الشيعة
لغةً : الأتباع والأنصار ، ثم صار اسماً يطلق على محبي آل بيت
الصفحه ١٥٩ : في كتبهم يرجع إلى تكذيب القصة من أساسها ، حيث أن أذهانهم لا تتحمل فكرة إنتقال الأجسام من مكان إلى
الصفحه ٩٣ :
وفي حصار الطائف . . (١)
بعد
أن فرغ النبي صلى الله عليه وآله وسلم من فتح مكة واستقامت
الصفحه ٥٤ : .
فقال
اليهودي : واني لأبغضك وأبغض محمداً ! ، ثم أخرجني إلى خارج الدار ، وإذا رمل كثير على بابه ، فقال
الصفحه ١٢٣ : . . ولم أعثر على نص يحدد تأريخ هذه الولاية وزمانها ، إلا أنه من المرجح أن توليه لها كان بعد فتحها دون أن
الصفحه ١٠٣ : عليه وآله عهداً لحي سلمان بكازرون ، وصورته :
بسم
الله الرحمن الرحيم : هذا كتاب من محمد رسول الله
الصفحه ٢٧ : إلى سلمان قائلاً :
«
إني ميت ! »
وصكت
هذه الكلمة مسامع سلمان ، وأخذت من نفسه مأخذاً حيث خاف الضياع
الصفحه ٥٩ : هذا الدين . ؟
قالوا
: بالشام .
فهربت
من والدي حتى قدمت الشام ، فدخلت على الأسقف (٣) فجعلت أخدمه
الصفحه ١٣٦ :
الفارسي
، فجلسنا عنده فقال : لو لا أن رسول الله صلى الله عليه وآله نهى عن التكلف لتكلَّفت لكم
الصفحه ١٣٩ : صورة واضحة لما يتمتع به هذا الصحابي العظيم من العلم والفضل .
قال
النبي صلى الله عليه وآله : سلمان
الصفحه ٦ : ، وأعطتهم لقب السبّاق نحو الإسلام وكان من بينهم صاحبنا سلمان الفارسي رضي الله عنه وأرضاه .
قال
علي عليه
الصفحه ١٦٠ : بلقيس ينقل من اليمن إلى القدس على يد صاحب سليمان ( آصف بن برخيا ) (٢) الذي عنده علم من الكتاب !
فما
الصفحه ٥٣ : قال لي : إني ميت !
فقلت
: على من تخلفني . ؟
فقال
: لا أعرف أحداً يقول بمقالتي هذه إلا راهباً
الصفحه ٩٨ : نزلت على رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) هذه الآية : وَإِن تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْمًا
الصفحه ٩٩ :
رسول الله صلى الله عليه وآله سلمان الفارسي فقال : يا سلمان ؟ لك في علتك ثلاث خصال . أنت من الله عز وجل