الصفحه ١٤٦ : الحسين به فاستدعاه ذات يوم . فشق عليه ذلك ، ثم أجابه على كره ، فلما عاد من عنده نقل ثقله إلى ثقل الحسين
الصفحه ٣ : ، آملين من الله سبحانه أن يوفقنا لإتمام باقي الحلقات ، وأن يأخذ بيد المسلمين كافة إلى ما فيه الخير والصلاح
الصفحه ٤١ : فالأمثل . » وما ذلك إلا ليعرفوا أنفسهم بأنفسهم ويدركوا مقدار ما هم عليه من الصدق مع الله والإخلاص له
الصفحه ١٢ : الإسلامية ، لكنها تعتنق شريعةً معينة تسندها إلى الخالق سبحانه بواسطة النبي المرسل إليها ، وهؤلاء منهم من له
الصفحه ٥٥ :
الحائط لك ، كلْ منه ماشئت ، وتصدق بما شئت ! ! .
قال
: فبقيت في ذلك الحائط ما شاء الله ، فبينا أنا ذات
الصفحه ٣١ : أثناءه ثريات من فضة وأخرى من ذهب ملئت بالماء الفاتر ، ونصب فوقها تاجه العظيم يضرب فيه الياقوت والزبرجد
الصفحه ١٢٦ : مرابطاً في سبيل الله أجير من فتنة القبر ، وأجرى له ما كان يعمل إلى يوم القيامة
الصفحه ٩١ :
الكُراعُ
والخفُّ ، وأخلفتنا بنو قريظة وبلغنا عنهم ما نكره ، وقد لقينا من شدة الريح ما ترون
الصفحه ٣٩ : يريد أرض تهامة ، ولكن . . هو غلام ديراني ، وحياة الديرانيين تشبه إلى حد ما حياة أهل السجون لولا الفارق
الصفحه ١٣٣ :
الـزاهد المتعبد
قال
علي عليه السلام :
الزهد
كله بين كلمتين من القرآن : قال الله
الصفحه ٣٤ :
والناس
أولاد عَلَّاتٍ فمن عَلمِوا
أن
قد أقَلَّ فمهجورٌ ومحقورٌ
الصفحه ٦٣ : ، قد شغلني ما ترى ، فانطلق إلى الضيعة ، ولا تحتبس فتشغلني عن كل ضيعةٍ بهمي بك .
فخرجت
لذلك ، فمررت
الصفحه ٨٦ : الفتى
والجودَ
مِنْ خير الغَرائزْ
هذا
والنبي صلى الله عليه وآله يصوب نظره نحو
الصفحه ٤٥ : أتفقد خاتم النبوة ، فحانت من النبي صلى الله عليه وآله وسلم إلتفاتة فقال : يا روزبة ؛ تطلب خاتم النبوة
الصفحه ٩٤ : في الحرب وثروات طائلة مكّنتهم أن يجعلوا حصونهم من أمنع الحصون ، فجمع النبي صلى الله عليه وآله وسلم