الصفحه ١٤ : البحرين فأصاب بها دماء قوم من اليهود والنصارى والمجوس ، فكتب إلى النبي صلى الله عليه وآله اني قد أصبت دما
الصفحه ٧٤ : نعبد الله فطردونا .
فقالوا
: ما هذا الغلام ؟ فطفقوا يثنون علي وقالوا : صحبنا من تلك البلاد فلم نرَ
الصفحه ١٦١ : أهمية كبرى في غير ما نحن فيه ، من حيث أنها تصل بنا إلى الحديث عن ( المهدي ) أو المخلص الذي ينتظره العالم
الصفحه ٨٣ : الله عليه وآله وسلم اللهم أطلق لسان سلمان ولو على بيت من الشعر فأنشأ سلمان يقول :
ما
لي لسان
الصفحه ٩٧ :
على لسان النبي الكريم صلى الله عليه
وآله وسلم
ونستعرض
هنا ما جاء على لسان النبي
الصفحه ٢٣ : يصل إلى ما يريد ! إنه يطلب العالم الذي يعطيه أصول النصرانية التي جاء بها عيسى عليه السلام عن الله
الصفحه ١٠١ :
بين سلمان وأبي الدرداء
حين
هاجر النبي صلى الله عليه وآله إلى المدينة واستقرت به الدار
الصفحه ١١٠ : ، وكان يدعو المسلمين إلى ذلك بكل وضوح وجرأة ، مستنداً في ذلك لما سمعه من رسول الله محمد صلى الله عليه
الصفحه ١١٢ : الفارسي رضي الله عنه قال :
«
سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول : خلقت أنا وعلي بن أبي طالب من
الصفحه ٥٢ :
الله الرحمن الرحيم : هذا عهد من الله إلى آدم ، إنه خالق من صلبه نبياً ، يقال له : محمد ، يأمر بمكارم
الصفحه ١١٧ :
رأى
عُيَيْنة بن حصن سلمان عند رسول الله صلى الله عليه وآله يوماً وعليه شملة : فقال
الصفحه ٧٠ : .
فانطلقت
إلى صاحبي ، فقلت : بعني نفسي .
فقال
: نعم ، على أن تنبت لي بمائة نخلة . ، فما غادرت منها نخلةً
الصفحه ٧٣ : جاورتموني فأحسنت جواركم ، ولم تروا مني سوءاً ، فعمدتم إلى إبني فأفسدتموه علي ، قد أجلتكم ثلاثاً ، فان قدرت
الصفحه ١٠٨ : . (٣)
إن
الباحث حين يتتبع ما كتب حول الشيعة والتشيع ، يجد أن سلمان الفارسي رضي الله عنه أول من يذكر في هذا
الصفحه ١٣٥ : ، لأن ما يروى في زهد سلمان رضي الله عنه يفوق حد الوصف إلى درجةٍ عالية قد يرفضها الكثيرون ، أو على الأقل