الصفحه ١٥٧ :
«
قال لي رسول الله صلى الله عليه وآله « إذا حضرك أو أخذك الموت ، حضر أقوام يجدون الريح ولا
الصفحه ٣٣ :
وأمه
من آل ذِئب بن حَجَنْ
أبيضُ
فضفاضُ الرداء والبَدنْ
رسولُ
الصفحه ٦٠ : ونخله ، فبينا أنا عنده ، إذ قدم ابن عم له ، فابتاعني منه ، وحملني إلى المدينة ، فوالله ما هو إلا أن
الصفحه ١٥٨ : من أمرك ما يقضي ، وهو على كل شيء قدير .
فقال
لي : يا أصبغ ، بهذا عهدني رسول الله ، فاني قد صليت هذه
الصفحه ٩٠ : ظلت تشتد حتى اقتلعت خيامهم وكفأت قدورهم ، ودَاخَلَهُمْ من الرعب والخوف ما لم يعهدوه في تأريخهم الطويل
الصفحه ١٢٨ : تعدلان عشراً فيما سواه من المساجد ، والبركة منه إلى إثنى عشر ميلاً من حيث أتيته ، وهي نازلة من كذا ألف
الصفحه ٨١ : فيما يسمى بغزوة « الخندق » . ، وغزوة الخندق هذه إشتملت على مشاهد مثيرة يعيشها القارىء من خلال ما سجلته
الصفحه ٥٦ : مائتان صفراء ، ومنها مائتان حمراء . !
قال
: فجئت إلى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم فأخبرته .
فقال
الصفحه ١٢٩ : الله تعالى أن يجعلها منزل الثبات .
ثم
رجعا إلى سعد فأخبراه ، فارتحل سعد من المدائن حتى نزل الكوفة في
الصفحه ١٢٢ : فيها الطاق ، وتلاحق الناس في دجلة وانهم يتحدثون كما يتحدثون في البر وطبقوا دجلة حتى ما يرى من الشاطى
الصفحه ٤٤ : كتفيه خاتم النبوة . . لقد حان وقتها . . ودخل الرسول ومن معه إلى ذلك البستان ، فجعل أصحابه يتناولون من
الصفحه ٨٥ : فقال له النبي صلى
الله عليه وآله وسلم : اجلس انه عمرو بن ود !
وكرر
عمرو النداء ، فلم يتحرك له أحد من
الصفحه ١٥٥ : ، قضى عمره المديد مجداً في طلب الحق حتى كان له ما أراد ، وقد شاء الله له أن يعود من حيث أتى ، إلى وطنه
الصفحه ١١٩ : رُسْتُم الأرمني أميراً على الفرس .
أرسل
سعد ، النعمان بن مقرَن رسولاً من قبله إلى يزدجُرد ، فدخل عليه
الصفحه ٥١ : .
أنا
رجل من أهل شيراز ، من أبناء الدهاقين ، وكنت عزيزاً على والديَّ ، فبينا أنا سائر مع أبي في عيدٍ لهم