الصفحه ٢٢ : بتفكيره ثانيةً نحو الشام ، ولكن سرعان ما هومت فوق صدره سحابة من الحزن لفراق أبويه الكهلين الذين دأبا على
الصفحه ٣٢ : أغمني ذلك .
وبينما
هم كذلك ، إذ ورد عليه كتاب بخمود النار ، فازداد كسرى غماً إلى غمه ، والتفت إلى
الصفحه ١٦٥ : النبي صلى الله عليه وآله وسلم كتاباً يقول فيه : باسمك اللهم ، من العبد إلى العبد فانا بلغنا ما بلغك
الصفحه ٨٧ : قال : « كنت قد تبعت علياً لأنظر ما يكون من أمره . ولما ضربه علي ثارت غبرة شديدة حالت بيني وبينهما
الصفحه ١٢٥ : ، بل كل ما يركزون عليه : قصة إسلامه ، وجزءٌ من مواقفه المشهورة التي صار يعرفها القريب والبعيد والقاصي
الصفحه ٢٠ : تخطي تلك الحواجز لكي يرى الحقائق الكامنة ورائها ، وكان له ما أراد ، فها هو يعثر على دين خير من دينه حيث
الصفحه ٢١ : ، فالتفت إلى أبيه قائلاً :
«
قد مررت بقوم يصلون في كنيسة فأعجبني ما رأيت من أمرهم ، وعلمت أن دينهم خير من
الصفحه ١٥ :
مذاهبهم
ويبدو
أن الفرق المجوسية تنوف على أربع عشر فرقة ، منها : « الثنوية
الصفحه ٧ : بالله ، ورسله ، وكتبه ، واليوم الآخر بكل ما انطوت عليه هذه الكلمات من مضامين عالية نبيلة تتهافت عندها
الصفحه ١٥٣ : بالتحدث عن عائلته وبيته ، ولا الناس يتحدثون عن ذلك ، اللهم إلا ما يتصل منه بعالم المثل والأخلاق .
عن
عبد
الصفحه ١٣٤ : لِمَا أَنزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ » والله ما سأله إلا خبزاً
يأكله ، لأنه كان يأكل بقلة الأرض
الصفحه ٤٦ :
أو
أنهم كانوا من « أوصياء أوصياء المسيح » على حد تعبير البعض ، وبذلك يسهل علينا تقبل ما أورده
الصفحه ١٠٢ : : ما شأنكِ ؟
فقالت
: إن أخاك ليس له حاجة في شيء من الدنيا .
فلما
جاء أبو الدرداء رحّبَ بسلمان وقرب
الصفحه ١٢١ : الذهب والفضة ما لا يقع عليه العد لكثرته ، فكان الرجل منهم يعرض جامين من ذهب على صاحبه ليأخذ منه جاماً
الصفحه ٤٣ :
فبعث
الله ريحاً قلعت ذلك الرمل من مكانه إلى المكان الذي قال عنه اليهودي ، فلما أصبح نظر إلى