الصفحه ١٢٨ : تعدلان عشراً فيما سواه من المساجد ، والبركة منه إلى إثنى عشر ميلاً من حيث أتيته ، وهي نازلة من كذا ألف
الصفحه ١١٨ : الواقع الذي لا مفر منه ، فها هم الدهماء ـ بنظرهم ـ يحتلون الصدارة في مجلس محمد صلى الله عليه وآله وسلم
الصفحه ١٢٠ : .
والتحم
الفريقان في اليوم الأول ، فحملت الفيلة التي مع رستم على الخيل فطحنتها ، وثبت لها جمع من الرجالة
الصفحه ٢٧ : قاما ببناء مدينتين في أرض مصر سميت باسمهما ، فلما فرغ الاسكندر من بناء مدينته قال : قد بنيت مدينة إلى
الصفحه ٤٦ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لينقذ سلمان من محنته
القاسية فالتفت إليه قائلاً :
«
يا روزبة ادخل إلى
الصفحه ٦٥ :
واتخذت
غنيمة وبقرات ، وحضرته الوفاة . فقلت :
إلى
من توصي بي . ؟
فقال
: قد ترك الناس دينهم
الصفحه ١٣٥ : ، قال : رأيت أمير المؤمنين عليه السلام ذات ليلة وقد خرج من فراشه فنظر في النجوم ، فقال لي : يا نوف
الصفحه ١٦٢ : الكهف :
«
وَلَبِثُوا فِي كَهْفِهِمْ ثَلَاثَ مِائَةٍ سِنِينَ وَازْدَادُوا تِسْعًا » فيها دليل كافٍ ،
إلى
الصفحه ٥٩ :
رواية ابن أبي الحديد
قال
في شرح النهج (١)
وأما
حديث إسلام سلمان ، فقد ذكره كثير من
الصفحه ١٤٦ : الحسين به فاستدعاه ذات يوم . فشق عليه ذلك ، ثم أجابه على كره ، فلما عاد من عنده نقل ثقله إلى ثقل الحسين
الصفحه ٨٤ :
الله
. ثم ضربها ضربةً ثانية فتصدعت وخرج منها نفس البريق الأول ، وفي الضربة الثالثة تكسرت وظهر
الصفحه ١٣٤ : لِمَا أَنزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ » والله ما سأله إلا خبزاً
يأكله ، لأنه كان يأكل بقلة الأرض
الصفحه ٥٦ :
فقلت
في نفسي : هذه أيضاً علامة أخرى .
قال
: ورجعت إلى خلفه ، وجعلت أتفقد خاتم النبوة ، فحانت
الصفحه ٣٣ :
وأمه
من آل ذِئب بن حَجَنْ
أبيضُ
فضفاضُ الرداء والبَدنْ
رسولُ
الصفحه ٧٦ : ، فتصدق علي بشيء ، فلم يلتفت إليه ودخلنا المسجد ، فجعل يتتبع أمكنة من المسجد ، فصلى فيها . فقال : يا سلمان