الصفحه ٨٩ : اليهود يلتمسون منكم رهناً من رجالكم فلا تسلموا لهم أحداً .
وخرج
إلى غطفان وقال : يا معشر غطفان أنتم
الصفحه ١٠٧ : الَّذِي مِنْ عَدُوِّهِ . » (١)
والتشيع
ليس مذهباً طارئاً في الإسلام ، بل هو من صميمه دعا إليه رسول الله
الصفحه ١٢٣ : الأخرى مسافة قريبة ، وقد ورد ذكرها في شعر العرب .
قال
رجل من مراد :
دعوت
كريباً بالمدائن دعوةً
الصفحه ٧٥ : أصحابي الأولون الذين كنت
معهم عند فراقهم إياي .
فقال
: يا غلام ، خذ من هذا الطعام ما ترى أنه يكفيك إلى
الصفحه ١٦٤ : : أن دم الإنسان يتجدد تجدداً كلياً خلال ما يقرب من أربع سنين ، كما تتغير جميع ذرات الجسم الإنساني في
الصفحه ٩٠ : أن تُسرعوا إلى بلادكم وتتركونا وإياه وهو في بلدنا ولا طاقة لنا به وحدنا .
فرجع
عكرمة ومن معه إلى
الصفحه ١٦٣ : الكثير منها ) ، ( ضعف الأنسجة الرابطة ) ، « انتشار سموم « بكتريا » الأمعاء في الجسم » وما إلى ذلك
الصفحه ٧٠ : .
فانطلقت
إلى صاحبي ، فقلت : بعني نفسي .
فقال
: نعم ، على أن تنبت لي بمائة نخلة . ، فما غادرت منها نخلةً
الصفحه ٦٠ :
قضى
نحبه لحقت بذلك الرجل . فلم يلبث إلا قليلاً حتى حضرته الوفاة .
فقلت
: إلى من توصي بي
الصفحه ١٥٠ : البيت ، إنه كان يقول للناس : هربتم من القرآن إلى الأحاديث . ، وجدتم كتاباً دقيقاً حوسبتم فيه على النقير
الصفحه ٥٤ : فرجي وأرحني مما أنا فيه .
فبعث
الله ريحاً قلعت ذلك الرمل من مكانه إلى المكان الذي قال عنه اليهودي
الصفحه ٤٠ : مرافقتهم ؛ ولكن منعه من ذلك قصَرُ ذات اليد
، فما معنى أن يكون معهم ولا يشاطرهم في نفقة الطريق ؟ فعاد إلى
الصفحه ٢٥ : ، فالروايات كلها متفقة على أن سلمان إنتقل من راهب إلى راهب ومن دير إلى دير ، وجاب البلاد طولاً وعرضاً في سبيل
الصفحه ٢١ : بسلمان عائد بعد الغروب بقليل ، عاد إلى بيته ليجد أباه بتلك الحالة ، وهنا بادره أبوه بنبرةٍ فيها شيء من
الصفحه ١٢٥ :
في الشام وبيروت . . !
لم
تَفُتْ سلمان رضي الله عنه زيارة هذه البقعة من الأرض ، بل لم