الصفحه ١٥ : يديه فدخل أعرابي فنحاه عن مكانه وجلس فيه ، فغضب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم حتى در العرق بين
الصفحه ١٥٠ : فنحاه عن مكانه وجلس فيه ، فغضب رسول الله صلى الله عليه وآله حتى در العرق بين عينيه واحمرتا عيناه ثم قال
الصفحه ٨٢ :
بحملة
تستهدف تجميع القوى المناهضة للرسول صلى الله عليه وآله وسلم ولرسالته الاسلامية ومن ثم
الصفحه ٨٧ : عني نساء مكة أن غلاماً مثلك خدعني !
قال
علي : فاني أدعوك إلى البراز .
قال
: اني لا أحب أن أقتلك
الصفحه ١١٠ : عاطفياً يقتصر على حب أهل البيت فقط ، بل تشيعاً مبدئياً ينادي بأحقية علي في الخلافة بعد رسول الله بلا فصل
الصفحه ١٥١ : فقد قربني ، يا أعرابي لا تغلطن في سلمان ، فان الله تبارك وتعالى قد أمرني أن أطلعه على علم المنايا
الصفحه ١٠٩ : النبي صلى الله عليه وآله فقالت شيعته وهم : بنو هاشم كافة وسلمان وعمار . . الخ » (١)
وقال
ابن أبي
الصفحه ٦٨ :
فقال
: لي أخ بالجزيرة مكان كذا وكذا وهو على الحق ، فأته فاقرأه مني السلام
، وأخبره أني أوصيت
الصفحه ١٤٩ :
سلمان على لسان أئمة أهل البيت عليهم
السلام
سئل
علي أمير المؤمنين عليه السلام عن سلمان
الصفحه ١٣ :
النسخ
الأربع التي هي ليست منه في خلٍ ولا خمر ، لأنها وضعت من جماعة بعد صعود المسيح عليه السلام
الصفحه ٢٤ : تهدل فوقهما حاجبان انعقفا حتى اتصلا بصدغيه ، ترتسم على وجهه سيماء الصالحين . . . تطلع سلمان إليه فأدرك
الصفحه ٧٤ : نعبد الله فطردونا .
فقالوا
: ما هذا الغلام ؟ فطفقوا يثنون علي وقالوا : صحبنا من تلك البلاد فلم نرَ
الصفحه ٨٦ : الفتى
والجودَ
مِنْ خير الغَرائزْ
هذا
والنبي صلى الله عليه وآله يصوب نظره نحو
الصفحه ١٣٤ : بيعها ، ويأكل قرص الشعير من ثمنها .
ثم
يستطرد واصفاً زهد عيسى عليه السلام قائلاً : وإن شئت قلت في عيسى
الصفحه ١٥٧ :
«
قال لي رسول الله صلى الله عليه وآله « إذا حضرك أو أخذك الموت ، حضر أقوام يجدون الريح ولا