الصفحه ١٠٨ : هنا : الأولى . والذي يدل على ذلك قول أهل اللغة ، قال أبو عبيدة معمر بن المثنى في قوله تعالى : « النار
الصفحه ١١٧ :
رأى
عُيَيْنة بن حصن سلمان عند رسول الله صلى الله عليه وآله يوماً وعليه شملة : فقال
الصفحه ١٢٢ :
وفي
شهر صفر صمم المسلمون على عبور دجلة ـ وكان فائضاً ـ وهو يفصل بين بهرسير وبين المدائن التي
الصفحه ١٤١ :
من كلامه رضي الله عنه
عن
أبي جعفر محمد بن علي الباقر عليهم السلام ، قال :
جلس
جماعة
الصفحه ١٤٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم يقول : أيما رجل
كانت عنده جارية ، فلم يأتها أو لم يزوجها من يأتيها ، ثم فجرت كان عليه وزر مثلها
الصفحه ١٤٦ : الحسين به فاستدعاه ذات يوم . فشق عليه ذلك ، ثم أجابه على كره ، فلما عاد من عنده نقل ثقله إلى ثقل الحسين
الصفحه ١٥٢ :
لقي
أمير المؤمنين عليه السلام على الباب ، فلما أن بصر به أمير المؤمنين عليه السلام ، قال له : يا
الصفحه ١٥٥ : وأهله وعشيرته دالّاً لهم ومرشداً ، وأمير عدل يحكم بينهم بالحق .
ومضت
سنين أحسبها تنوف على ربع قرن
الصفحه ١٦١ :
كم عاش سلمان . . ؟
مسألة
ـ طول العمر ـ حيرت كثيراً من الباحثين ، وهي مسألة تترتب عليها
الصفحه ١٦٣ : آلاف السنين على ظهر الأرض ، فمن الذي يستطيع القول بأن النهر الجاري يبلى ويهن ويعجز ؟ .
بناءً
على هذا
الصفحه ٤ :
قالَ عليٌ " عليه السلام " : « السبّاق خمسَة فأنا سَابق العربْ وسَلمان
الصفحه ٢٧ :
من بعده ، فقال له بنبرة فيها شيء من الحزن :
فعلى
من تخلفني . . ؟
قال
الراهب : لا أعرف أحداً على
الصفحه ٤٣ : ذلك بكل أمانةٍ واخلاص ، ويدعو الله بين الحين والحين بقرب الفرج واللقاء بالنبي الموعود صلى الله عليه
الصفحه ٤٤ : : محمد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وعلي بن أبي طالب والحمزة بن عبد المطلب وعقيل ابن أبي طالب وزيد
الصفحه ٥٢ : أنا فيه .
فأتاني
آتٍ عليه ثياب بيض ، فقال : قم يا روزبه ؛ فأخذ بيدي ، وأتى بي إلى الصومعة ، فأنشأت