الصفحه ١١ : بها تأريخياً ، ومن ثم إيقاف القارىء على حقيقتها ، إذ أن للمجوسية في أذهاننا صورة لم تشأ الذاكرة أن
الصفحه ٢٠ : جمد عقله على طقوس المجوسية دون أن تحرك آيات المبدع سبحانه في نفسه أي تحولٍ نحو الأفضل .
أراد
سلمان
الصفحه ٢١ : يسأل عن تواجد أصل هذا الدين ، وبذلك يحفظ خطوط الرجعة على نفسه ، فاندفع يسأل من حوله من النصارى قائلاً
الصفحه ٢٩ :
إلى
سلمان قائلاً : « إني ميّت ! » وكأنه ينتظر منه سؤالاً ليجيبه عليه ، وهنا بادره سلمان قائلاً
الصفحه ٣٣ :
تلفه
في الريح بَوْغاء الدِمَنْ (٣)
فلما
سمع سطيح شعره ، رفع رأسه وقال :
عبد
المسيح على جميل
الصفحه ٣٩ : النفسي بينهما من حيث توطين النفس على الإقامة فيها اختياراً ، والشعور بالانفساح الروحي عند الخلوة لمناجاة
الصفحه ٤٠ :
صلى
الله عليه وآله في قلبه كما ينبت العطر في أكمام الورود ، وتذكر في هذه الحال ما قاله له أستاذه
الصفحه ٤٢ : الذي جاء منه ، لكنها الأمانة التي تلزمه أن يتابع سيره ويضحي بكل ما يقدر عليه في سبيل الوصول إلى الهدف
الصفحه ٤٨ : صاحبك
، .
«
يقول سلمان : فلم أزل بصاحبي حتى كاتبته على أن أغرس له ثلاثماية ودية ، وعلى أربعين أوقية من
الصفحه ٥١ :
رواية : إكمال الدين
عن
علي بن مهزيار ، عن أبيه ، عمن ذكره ، عن موسى بن جعفر
الصفحه ٥٤ :
قال
: فلما أرادوا أن يأكلوا شدّوا على شاة ، فقتلوها بالضرب ، ثم جعلوا بعضها كباباً وبعضها مشوياً
الصفحه ٦٠ : . ؟
فقال
: ما أعلم رجلاً بقي على الطريقة المستقيمة إلا رجلاً بنصيبين .
فلحقت
بصاحب نصيبين . . (١)
قال
الصفحه ٧٠ : .
فانطلقت
إلى صاحبي ، فقلت : بعني نفسي .
فقال
: نعم ، على أن تنبت لي بمائة نخلة . ، فما غادرت منها نخلةً
الصفحه ٧١ : على دينهم .
قال
: قلت فاذهب بي معك اليهم ، . قال : لا أقدر على ذلك حتى أستأمرهم ، وأنا أخاف أن يظهر
الصفحه ٩٨ : نزلت على رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) هذه الآية : وَإِن تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْمًا