الصفحه ٧٧ : عقال صحيحاً لا عيب فيه ، فخلا عني بعده ، فانطلق ذاهباً فكان لا يلوي على أحد ولا يقوم عليه .
فقال
لي
الصفحه ٨١ :
في غزوة الخندق (١)
الذي
عليه أكثر المؤرخين أن سلمان لم يشارك في غزوات النبي الأولى
الصفحه ١٤٢ : ، إنما دعيت لتأكل .
ثم
قال : وما علي أن يكون لي الأجر ، وعليك الوزر . (٤) ولا يخفى ما في هذه الفقرة من
الصفحه ١٦٥ :
٢
ـ ربيع بن ضبع بن وهب ، قيل : انه عاش ثلاثمائة وأربعين سنة وأدرك النبي صلى الله عليه وآله ، ولم
الصفحه ٣ :
بسم الله الرحمٰن الرحيم
الحمد
لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على خير خلقه محمد
الصفحه ١٩ :
كان
إسمه « روزبة » (١) وسماه رسول الله صلى الله عليه وآله سلمان
، وكان اسم أبيه
الصفحه ٢٣ : الأنبياء وأرض الرسالات . في الشام ، التي هي « صفوة الله
من بلاده وإليها يجتبي صفوته من عباده » على حد
الصفحه ٢٨ :
واسطورة
ثانية تقول : أن جبير المؤتفكي وجد بالقرب منها مغارةً على شاطىء البحر فيها تابوت من نحاس
الصفحه ٣٦ :
قال
: صدقت ، فارجع بابن أخيك إلى بلده ، واحذر عليه . . القصة (١) .
وقس
بن ساعدة ، كان أحد
الصفحه ٤٦ :
أو
أنهم كانوا من « أوصياء أوصياء المسيح » على حد تعبير البعض ، وبذلك يسهل علينا تقبل ما أورده
الصفحه ٦٧ : :
«
كنت رجلاً من أهل جي ، وكان أهل قريتي يعبدون الخيل البلق فكنت أعرف
أنهم ليسوا على شيء ، فقيل لي إن
الصفحه ٧٢ : . فقعدنا إليهم ، فأثنى الدهقان على حبر ، فتكلموا فحمدوا الله وأثنوا عليه ، وذكروا من مضى من الرسل والأنبيا
الصفحه ٨٤ : لها بريق أضاء ما وراء المدينة ، فكبر رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وأشرقت نفسه الكبيرة للنصر
الصفحه ٨٨ :
والمسلمون
في مقابل عدوهم ، وخافت صفيّة أن يكون ذلك الرجل عيناً لقومه بني قريظة يدلهم على ما
الصفحه ٩٣ :
وفي حصار الطائف . . (١)
بعد
أن فرغ النبي صلى الله عليه وآله وسلم من فتح مكة واستقامت