الصفحه ٢٢ : .
بدأ
سلمان هجرته هذه مصوباً كل تفكيره نحو الشام ، ولكن ما أن استوى على راحلته حتى بدأت الشكوك تساوره
الصفحه ٢٦ :
عليه
السلام تركه للحواريين يتداولونه فيما بينهم ثم يسلمونه إلى ذوي الكفاءة من أوصيائهم .
يقول
الصفحه ٩٤ : مُّدْبِرِينَ ثُمَّ أَنزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ
عَلَىٰ رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَنزَلَ جُنُودًا لَّمْ
الصفحه ١١١ :
واقنطوا
من الرخاء ، وقد نابذتكم على سواء ، فانقطعت العصمة فيما بيني وبينكم من الولاء .
عليكم
الصفحه ١١٢ : أهل البيت عليهم السلام فيما كان يرويه عن رسول الله صلى الله عليه وآله في حقهم ، وعلى سبيل المثال نذكر
الصفحه ١١٨ : الواقع الذي لا مفر منه ، فها هم الدهماء ـ بنظرهم ـ يحتلون الصدارة في مجلس محمد صلى الله عليه وآله وسلم
الصفحه ١٣٣ :
الـزاهد المتعبد
قال
علي عليه السلام :
الزهد
كله بين كلمتين من القرآن : قال الله
الصفحه ١٥٦ :
وبينما
هو في مرضه إذ دخل عليه سعد بن أبي وقاص يعوده ، فبكى سلمان ، « فقال له سعد : ما يبكيك يا
الصفحه ٥ :
بين يدي القارىء
على
مقربة من بغداد صوب الشرق ، تلوح للناظر من بعيد بلدة صغيرة تدعى
الصفحه ٣٢ : أغمني ذلك .
وبينما
هم كذلك ، إذ ورد عليه كتاب بخمود النار ، فازداد كسرى غماً إلى غمه ، والتفت إلى
الصفحه ٣٤ :
والناس
أولاد عَلَّاتٍ فمن عَلمِوا
أن
قد أقَلَّ فمهجورٌ ومحقورٌ
الصفحه ٤١ :
لكنه
أصر على موقفه الرافض ـ ولعل طريقة قتلهم للشاة لم تعجبه لأنها منافية لما جاء في الشرايع
الصفحه ٦٤ : ، أمسكه لنفسه حتى جمع سبع قلال مملوءة ذهباً وورقاً ، فتوفي ، فأخبرتهم بخبره ، فزبروني ، فدللتهم على ماله
الصفحه ٦٥ : ، ولا أعلم أحداً اليوم على مثل ما كنا عليه ، ولكن
قد أظلك نبي يبعث بدين إبراهيم الحنيفية ، مهاجره بأرض
الصفحه ٦٩ : فينا رجل يزعم أنه نبي ! فقلت لبعضهم : هل لكم أن أكون
عبداً لبعضكم على أن تحملوني عقبه ، وتطعموني من