الصفحه ١٦٥ :
خلت
مائتان غير ست واربع
وذلك
من عد الليالي قلائل
وقد
أدرك الإسلام وكتب إلى
الصفحه ٢٩ :
إلى
سلمان قائلاً : « إني ميّت ! » وكأنه ينتظر منه سؤالاً ليجيبه عليه ، وهنا بادره سلمان قائلاً
الصفحه ٣٤ : الليلة التي ولد فيها رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ارتج إيوان كسرى ، وسقطت منه أربع عشر شرفة ، وخمدت
الصفحه ٣٦ : المبشرين بمحمد صلىاللهعليهوآلهوسلم وبرسالته ، وكان من
عقلاء العرب وحكمائهم ، وهو القائل :
هل
الصفحه ٥١ : .
أنا
رجل من أهل شيراز ، من أبناء الدهاقين ، وكنت عزيزاً على والديَّ ، فبينا أنا سائر مع أبي في عيدٍ لهم
الصفحه ٥٧ : .
قال
: فقلت لها ذلك . فقالت : والله لنخلة من هذه أحب إلي من محمد ومنك .
فقلت
: والله ليوم واحد مع
الصفحه ٧٣ : جاورتموني فأحسنت جواركم ، ولم تروا مني سوءاً ، فعمدتم إلى إبني فأفسدتموه علي ، قد أجلتكم ثلاثاً ، فان قدرت
الصفحه ٩١ :
الكُراعُ
والخفُّ ، وأخلفتنا بنو قريظة وبلغنا عنهم ما نكره ، وقد لقينا من شدة الريح ما ترون
الصفحه ٩٩ :
بين النبي وسلمان
قالت
عائشة : « كان لسلمان مجلس من رسول الله صلىاللهعليهوسلم ينفرد
الصفحه ١٣٣ :
الـزاهد المتعبد
قال
علي عليه السلام :
الزهد
كله بين كلمتين من القرآن : قال الله
الصفحه ١٥٥ : ، قضى عمره المديد مجداً في طلب الحق حتى كان له ما أراد ، وقد شاء الله له أن يعود من حيث أتى ، إلى وطنه
الصفحه ١٦٧ :
ـ قس بن ساعدة الأيادي ، قيل أنه عاش ستمائة سنة ، وقيل أقل من ذلك . (٢)
١٥
ـ ذو القرنين ـ ٣٠٠٠ سنة
الصفحه ١٢٦ : مرابطاً في سبيل الله أجير من فتنة القبر ، وأجرى له ما كان يعمل إلى يوم القيامة
الصفحه ١٣١ :
الزاهد المتعبد
سلمان العالم
من كـلامه
قال سلمان فصدق
سلمان ، على لسان أئمة أهل
الصفحه ١٣٧ :
قال
: نعم فبنى له . » (١)
«
وقع بين سلمان الفارسي ورجل كلام وخصومة . فقال له الرجل : من أنت يا