الصفحه ١٦ : . » (١)
أجل
، إن من يتتبع قصة إيمان هذا الرجل يلمس فيها شواهد على ذلك ، لقد خيل لي وأنا أكتب عن هجرته من فارس
الصفحه ٣٣ :
وأمه
من آل ذِئب بن حَجَنْ
أبيضُ
فضفاضُ الرداء والبَدنْ
رسولُ
الصفحه ٤٧ : حالةٍ من الاضطراب لا توصف ، تراجعت عن كلامها ، أنها تريد النخل بأجمعه أصفر . وتدخلت العناية الإلهية مرةً
الصفحه ٥٦ : من النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم إلتفاتة ، فقال :
يا
روزبة ؛ تطلب خاتم النبوة .
قلت
: نعم
الصفحه ٧٠ : .
فانطلقت
إلى صاحبي ، فقلت : بعني نفسي .
فقال
: نعم ، على أن تنبت لي بمائة نخلة . ، فما غادرت منها نخلةً
الصفحه ٧٦ : ، فتصدق علي بشيء ، فلم يلتفت إليه ودخلنا المسجد ، فجعل يتتبع أمكنة من المسجد ، فصلى فيها . فقال : يا سلمان
الصفحه ٨٩ : وبينه ، ولا طاقة لكم به إنْ خلَا بكْم ، وأرى لكم أن لا تقاتلوا مع القوم إلا أن تأخذوا منهم رهْناً من
الصفحه ١٠٢ : : ما شأنكِ ؟
فقالت
: إن أخاك ليس له حاجة في شيء من الدنيا .
فلما
جاء أبو الدرداء رحّبَ بسلمان وقرب
الصفحه ١١١ :
واقنطوا
من الرخاء ، وقد نابذتكم على سواء ، فانقطعت العصمة فيما بيني وبينكم من الولاء .
عليكم
الصفحه ١٢٤ : يَصْحَبُك منها ، وضع عنك هُمُومَها لما أيقنت به من فراقها
وتصَرَّفِ حالاتها ، وكن آنسَ ما تكون بها أحذرَ ما
الصفحه ١٣٤ : لِمَا أَنزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ » والله ما سأله إلا خبزاً
يأكله ، لأنه كان يأكل بقلة الأرض
الصفحه ١٤٥ : :
«
إذا أدركتم سيد شباب أهل محمد ، فكونوا أشد فرحاً بقتالكم معه بما أصبتم اليوم من الغنائم . . »
قال
الصفحه ١٥٠ : البيت ، إنه كان يقول للناس : هربتم من القرآن إلى الأحاديث . ، وجدتم كتاباً دقيقاً حوسبتم فيه على النقير
الصفحه ١٥٤ :
الرجال
من النساء ، فلما أصبح ، غدا عليه أصحابه وقالوا : كيف وجدت أهلك ؟
فأعرض
عنهم ، ثم قال
الصفحه ١٥٨ : من أمرك ما يقضي ، وهو على كل شيء قدير .
فقال
لي : يا أصبغ ، بهذا عهدني رسول الله ، فاني قد صليت هذه