الصفحه ٤٥ : أتفقد خاتم النبوة ، فحانت من النبي صلى الله عليه وآله وسلم إلتفاتة فقال : يا روزبة ؛ تطلب خاتم النبوة
الصفحه ٥٤ : ، فامتنعت من الأكل . !
فقالوا
: كُلْ . فقلت : اني غلام ديراني ، وان الديرانيين لا يأكلون اللحم .
فضربوني
الصفحه ٦٩ :
قال
: فكان لا يمر بي أحد إلا سألته عنه . ، فمر بي ناس من أهل مكة ، فسألتهم
. فقالوا : نعم ، ظهر
الصفحه ٨٧ :
قال
: دع عنك هذه .
قال
: فاني أدعوك إلى أن ترجع بمن تبعك من قريش إلى مكة .
قال
: إذن تتحدث
الصفحه ١٠١ : هناك ، آخى بين المسلمين من المهاجرين والأنصار ، ولا يخفى ما لهذه المؤاخاة من مغزىً دقيق ، فالمهاجرون
الصفحه ١١٢ : بايعوا علياً لأكلوا من فوقهم ومن تحت أرجلهم . » (٢)
والمتتبع
للأحاديث والأخبار يلمس موقف سلمان هذا من
الصفحه ١٣٥ : يسير ، وأملك حقير ، آهٍ آه من قلة الزاد ، وطول الطريق وبعد السفر وعظيم المورد ! »
وعن
نوف البكالي
الصفحه ١٣٦ : : تعمل هذا وأنت أمير يجرى عليك رزق ؟
فقال
: اني أحب أن آكل من عمل يدي ، وذكر أنه تعلم عمل الخوص
الصفحه ١٤١ :
من كلامه رضي الله عنه
عن
أبي جعفر محمد بن علي الباقر عليهم السلام ، قال :
جلس
جماعة
الصفحه ١٥٣ : ء دون التفكير بمن حولهم حتى ولو كانوا أبنائهم .
والذي
يبدو أن سلمان من هذا النمط النادر ، فلا هو يهتم
الصفحه ١٥٩ : ـ يعني
علياً ـ كان في الكوفة ، والثانية تقول : أنه جاء من المدينة ، والثالثة : أن ذلك تم في خلافة عمر
الصفحه ١٦٠ :
الْجِنِّ أَنَا آتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَن تَقُومَ مِن مَّقَامِكَ
وَإِنِّي عَلَيْهِ لَقَوِيٌّ أَمِينٌ
الصفحه ٨ : الْكِتَابَ إِلَّا
مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ » . ٣ ـ ١٩
فأنت
حين تقرأ سلمان في
الصفحه ٣٥ :
يَدَيَّ مِنَ التَّوْرَاةِ وَمُبَشِّرًا بِرَسُولٍ يَأْتِي مِن
بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ » الآية
الصفحه ٥٣ :
فقال
: لا أعرف أحداً يقول بمقالتي هذه إلا راهباً في أنطاكية ، فاذا لقيته فاقرأه مني السلام