الصفحه ١٢٥ :
في الشام وبيروت . . !
لم
تَفُتْ سلمان رضي الله عنه زيارة هذه البقعة من الأرض ، بل لم
الصفحه ١٤٦ : الحسين به فاستدعاه ذات يوم . فشق عليه ذلك ، ثم أجابه على كره ، فلما عاد من عنده نقل ثقله إلى ثقل الحسين
الصفحه ٧ : بالله ، ورسله ، وكتبه ، واليوم الآخر بكل ما انطوت عليه هذه الكلمات من مضامين عالية نبيلة تتهافت عندها
الصفحه ١١ :
سلمان والمجوسية
قال
سلمان رضي الله عنه وأرضاه :
«
كنت ابن دهقان * قرية جي من أصبهان
الصفحه ٢٠ : من جملة عظماء البشر الذين يزين بهم التاريخ الإنساني
صفحاته ، فكان بذلك « سابق فارس » ورائدها وداعيها
الصفحه ٢٤ : فيه ملامح من سيرة المسيح ( ع ) فانتابته حالة من الذهول أطرق معها إلى الأرض ، إلا أن كلمات الأسقف هزته
الصفحه ٣٢ : فيها ولا في تأويلها شيء ـ أيها الملك ـ ولكن ارسل إلى عاملك في الحيرة يوجه إليك رجلاً من علمائهم ، فانهم
الصفحه ٦٤ :
فقلت
: قد مررت بقوم يصلون في كنيسة ، فأعجبني ما رأيت من أمرهم ، وعلمت أن دينهم خير من ديننا
الصفحه ٧٢ :
قال
: قلت لن يظهر مني ذلك . فاستأمرهم فأتاهم فقال : غلام عندي يتيم ، فأحب أن يأتيكم ويسمع كلامكم
الصفحه ٨٦ : الفتى
والجودَ
مِنْ خير الغَرائزْ
هذا
والنبي صلى الله عليه وآله يصوب نظره نحو
الصفحه ١٠٩ : الحديد :
«
وكان سلمان من شيعة علي عليه السلام وخاصته ، وتزعم الإمامية أنه أحد الأربعة الذين حلقوا
الصفحه ١٤٢ : » ـ أي عملتم وما عملتم ـ لو بايعوا علياً لأكلوا من فوقهم ومن تحت أرجلهم . » (١)
قال
عمر لسلمان : أملك
الصفحه ١٥٦ : : أما اني لا أبكي جزعاً من الموت ، ولا حرصاً على الدنيا ، ولكن رسول الله صلى الله عليه وآله عهد إلينا
الصفحه ١٢ :
يوفروا
لأنفسهم من هذا الدين سوى طابع الوثنية وتأطيرهم أنفسهم به عبر العصور ، إذن طبيعة البحث
الصفحه ٤٣ :
فبعث
الله ريحاً قلعت ذلك الرمل من مكانه إلى المكان الذي قال عنه اليهودي ، فلما أصبح نظر إلى