الصفحه ٨٨ : أن يدل على عوراتنا من رواءنا ، ورسول الله في شغل عنا بمن أحاط به من المشركين ، فإنزل إليه واقتلهُ
الصفحه ١١٩ : . . . إنك إن شخصتَ من هذه الأرض ، انتَقضَتْ عليك العربُ من أطرافها وأقطارها حتى يَكون ما تدعُ وراءك من
الصفحه ١٢٨ : تعدلان عشراً فيما سواه من المساجد ، والبركة منه إلى إثنى عشر ميلاً من حيث أتيته ، وهي نازلة من كذا ألف
الصفحه ١٣ :
النسخ
الأربع التي هي ليست منه في خلٍ ولا خمر ، لأنها وضعت من جماعة بعد صعود المسيح عليه السلام
الصفحه ١٤ :
فقال
: بلى يا أشعث ، قد أنزل الله عليهم كتاباً ، وبعث إليهم نبياً . . (١)
ومنه
: صحيحة أو
الصفحه ٢١ :
لم
يطل تردده في الأمر ، وحانت منه التفاتة ذكية تنم عن عمق روحي وأصالةٍ في التفكير حيث بدا له أن
الصفحه ١٠٤ : سلمان ذلك منا ، لأن فضل سلمان على كثير من المؤمنين ، وانزل في الوحي علي أن الجنة إلى سلمان أشوق من سلمان
الصفحه ٥ :
بين يدي القارىء
على
مقربة من بغداد صوب الشرق ، تلوح للناظر من بعيد بلدة صغيرة تدعى
الصفحه ١٩ : « خشفوذان » (٢) . وكان هذا الأخير من دهاقين فارس ـ
وقيل من أساورتها (٣)
ـ . له إمرة على بعض الفلاحين من أبنا
الصفحه ٢٧ : إلى سلمان قائلاً :
«
إني ميت ! »
وصكت
هذه الكلمة مسامع سلمان ، وأخذت من نفسه مأخذاً حيث خاف الضياع
الصفحه ٣١ :
لـيـلـة الـميـلاد *
كان
كسرى ابرويز ـ ملك الفرس ـ من أعظم سلاطين عصره ، وأكثرهم منعةً
الصفحه ٨١ : كبدرٍ وأحد ، لأنه كان لا يزال في حينها قيد الرق ، أما بعد أن أعتقه الإسلام من رقه فانه لم ينفك عن
الصفحه ٨٣ : أهل البيت » فكانت هذه الكلمة من الرسول في حقه أكبر وأعظم وسام يناله صحابي .
ثم
أن النبي حدد لكل عشرة
الصفحه ٩٥ : استعملوا نوعاً آخر من الأسلحة كان لبعض القبائل المقيمة بأسفل مكة علم بها وهو الدبابة وهي آلة من جلود البقر
الصفحه ١٢٠ : .
والتحم
الفريقان في اليوم الأول ، فحملت الفيلة التي مع رستم على الخيل فطحنتها ، وثبت لها جمع من الرجالة