الصفحه ١٣ : بن نوفل الأسجعي قال : على ما تؤخذ الجزية من المجوس ، وليسوا بأهل كتاب ؟
فقام
إليه المستورد ، فأخذ
الصفحه ١٠٣ :
كتاب النبي صلىاللهعليهوسلم
يوصي فيه بآل سلمان (١)
قالوا
:
وكتب
النبي صلى الله
الصفحه ١٠٤ : من المؤمنين .
قال
ابن شهر اشوب : والكتاب إلى اليوم ـ في عصره ـ في أيديهم ويعمل القوم برسم النبي
الصفحه ٣ : ، آملين من الله سبحانه أن يوفقنا لإتمام باقي الحلقات ، وأن يأخذ بيد المسلمين كافة إلى ما فيه الخير والصلاح
الصفحه ١٥٩ : ـ يعني
علياً ـ كان في الكوفة ، والثانية تقول : أنه جاء من المدينة ، والثالثة : أن ذلك تم في خلافة عمر
الصفحه ١٢٢ : الأبيض ، فأحاطوا بهم ودعوهم ، فاستجابوا على تأدية الجزية والذمة .
قال
ابن الأثير :
«
وكان سلمان
الصفحه ١٦٢ : هذه النصوص كافية في إقتناعنا بالنسبة لعمر سلمان الذي تجاوز المائتين وخمسين سنة ، ولكن يبقى سؤال : هل
الصفحه ٨٤ :
الله
. ثم ضربها ضربةً ثانية فتصدعت وخرج منها نفس البريق الأول ، وفي الضربة الثالثة تكسرت وظهر
الصفحه ١٠٩ : النبي صلى الله عليه وآله فقالت شيعته وهم : بنو هاشم كافة وسلمان وعمار . . الخ » (١)
وقال
ابن أبي
الصفحه ١٣٣ : الأنبياء فيها قال :
«
ولقد كان في رسول الله ـ صلى الله عليه وآله ـ كافٍ لك في الأسوة ، ودليل لك على ذم
الصفحه ٥ : للأكاسرة حيث كانوا يطلقون عليه إسم « القصر الأبيض » وكانوا يديرون من بين أروقته حكم ثالث إمبراطورية في
الصفحه ١٢٠ : أشد من اليوم الأول ، قتل من المسلمين ألفان ومن المشركين عشرة آلاف ، وأصبحوا في اليوم الثالث على القتال
الصفحه ١٥٠ :
والثانية
: حبه للفقراء واختياره إياهم على أهل الثروة والعدد . والثالثة : حبه للعلم والعلما
الصفحه ١٢ : ) غير أن تاريخ حياته وزمان ظهوره مبهم جداً كالمنقطع خبره ، وقد افتقدوا الكتاب باستيلاء الإسكندر على
الصفحه ١٤٠ :
الغفاري
رضي الله عنهما ، وقد نص على ذلك رشيد الدين ابن شهراشوب في كتابه معالم علماء الشيعة