الصفحه ١٤٠ : . (١)
وذكر
الشيخ أبو جعفر الطوسي شيخ الشيعة ، والشيخ أبو العباس النجاشي في كتابيهما في فهرست أسماء المصنفين
الصفحه ١٤٩ : الكتاب الأول والكتاب الآخر ، وكان بحراً لا ينزف . ! » (١)
عن
أبي جعفر عليه السلام ، عن أبيه ، عن جده
الصفحه ٣٢ : الموبذان قائلاً له : وأي شيء يكون هذا يا موبذان ؟ ـ وكان أعلمهم عند نفسه بذلك ـ .
قال
الموبذان : ما عندي
الصفحه ٦١ : : أقبل على شأنك ، ودع ما لا يعنيك .
فلما
أمسيت ، أخذت شيئاً كان عندي من التمر ، وأتيت به النبي صلى الله
الصفحه ٦٨ : ، فصحبته ما شاء الله
، ثم نزل به الموت ، فلما نزل به الموت جلست عند رأسه أبكي ، فقال لي : ما يبكيك
الصفحه ١٦٠ : . قَالَ الَّذِي عِندَهُ عِلْمٌ مِّنَ الْكِتَابِ أَنَا آتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَن يَرْتَدَّ إِلَيْكَ
طَرْفُكَ
الصفحه ٦٠ :
: ثم احتضر صاحب نصيبين ، فبعثني إلى رجل بعموريه من أرض الروم ، فأتيته وأقمت عنده ، واكتسبت بقيرات
الصفحه ٦٥ : عند الذي إشتراني .
وقدم
عليه رجل من بني قريظة ، فاشتراني منه ، وقدم بي المدينة ، فعرفتها بصفتها
الصفحه ٧٢ :
قال
: قلت لن يظهر مني ذلك . فاستأمرهم فأتاهم فقال : غلام عندي يتيم ، فأحب أن يأتيكم ويسمع كلامكم
الصفحه ١١٧ :
رأى
عُيَيْنة بن حصن سلمان عند رسول الله صلى الله عليه وآله يوماً وعليه شملة : فقال
الصفحه ٦ : وَجَعَلْنَاكُمْ
شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ
الصفحه ٧ : بالله ، ورسله ، وكتبه ، واليوم الآخر بكل ما انطوت عليه هذه الكلمات من مضامين عالية نبيلة تتهافت عندها
الصفحه ٨ : خاتمة تلك الأديان .
« إِنَّ الدِّينَ
عِندَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا
الصفحه ١٤ : » (٣)
والذي يقوى عندي ـ بعد ملاحظة النصوص ـ أن زرادشت ليس هو واضع شريعتهم ، بل هو مجدد لها ومبين للكتاب
الصفحه ١٥ : . (١)
هل اعتنق سلمان المجوسية . . ؟
إلا
أنه من المقطوع به عندي أن سلمان لم يعتنق المجوسية حتى في صباه