الصفحه ٢٩ : مريم في الأرض ، وقد أظلك زمان نبي يبعث بأرض العرب ، إن محمد بن عبد الله بن عبد المطلب قد حانت ولادته
الصفحه ٥٧ : محمدٍ أحب إلي منك ومن كل شيء أنت فيه .
فأعتقني
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وسماني سلمان .
الصفحه ٢٥ : ، فرزقني الله صحبتك فنزل بك الموت ولا أدرى أين أذهب . . ؟ »
وهنا
أطرق الراوي إطراقةً طويلة وفكر في أن يقف
الصفحه ١٦٢ : : يقال أنه أدرك عيسى بن مريم ، وقيل بل أدرك وصي عيسى ، ثم عقب قائلاً :
قال
الذهبي : وجدت الأقوال في سنه
الصفحه ٢٧ :
من بعده ، فقال له بنبرة فيها شيء من الحزن :
فعلى
من تخلفني . . ؟
قال
الراهب : لا أعرف أحداً على
الصفحه ٣٤ : الليلة التي ولد فيها رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ارتج إيوان كسرى ، وسقطت منه أربع عشر شرفة ، وخمدت
الصفحه ١٢١ : ! أبيض كسرى ! هذا ما وعد الله ورسوله . وكان نزولهم عليها في ذي الحجة .
وحاصر
المسلمون هذه المدينة شهرين
الصفحه ٥ : « المدائن » يلتقي فيها شاهدان . شاهد كسرى وشاهد سلمان .
أما
شاهد كسرى ، فذلك الطاق المحدودب الهرم الذي
الصفحه ٧١ : هرمز ، وكان ابن دهقان رام هرمز يختلف إلى معلم يعلمه ، فلزمته لأكون في كنفه ، وكان لي أخ أكبر مني وكان
الصفحه ١٢٧ : وسيف الله ورمحه يضعه حيث شاء . والذي نفسي بيده لينتصرن الله بأهلها في شرق الأرض وغربها كما انتصر
الصفحه ١٦٧ :
١١
ـ جعفر بن فرط الجهني (١) عاش ثلاثمائة سنة ، وأدرك النبي صلى
الله عليه وآله وسلم .
١٢ ـ عوف
الصفحه ١٥٣ :
أزواجه وأولاده
الرجل
كل الرجل ، ذلك الذي يعظم في أعين الناس ، فينسون كل شيء حوله
الصفحه ١٤١ :
من كلامه رضي الله عنه
عن
أبي جعفر محمد بن علي الباقر عليهم السلام ، قال :
جلس
جماعة
الصفحه ٩١ : أحمالهم وأمتعتهم ، وهم يتعثرون بأعتاب الرُعبْ والفشل .
وما
ذلك ، إلا بفضل دعاء النبي صلى الله عليه وآله
الصفحه ٩٨ : فقال : يا إخوتاه أغضبتكم .
قالوا
: لا . يغفر الله لك يا أخي . (١)
عن
أبي هريرة أنه قال :
«
لما