الصفحه ٩٧ : » (٣)
عن
عائذ بن عمرو :
أن
أبا سفيان أتى على سلمان وصهيب وبلال في نفر ، فقالوا : والله ما أخذت سيوف الله
الصفحه ١٠١ : المؤاخاة في الله عاملاً فعَّالاً في شد الروابط بين المسلمين
جميعاً وتوحيد صفوفهم ، ومدعاةً لنسيان الضغائن
الصفحه ٦٠ : ركب من كلب ، فخرجت معهم ، فلما بلغوا بي وادي القرى ، ظلموني وباعوني من يهودي ، فكنت أعمل له في زرعه
الصفحه ١٢٦ : مرابطاً في سبيل الله أجير من فتنة القبر ، وأجرى له ما كان يعمل إلى يوم القيامة
الصفحه ١٢٥ :
في الشام وبيروت . . !
لم
تَفُتْ سلمان رضي الله عنه زيارة هذه البقعة من الأرض ، بل لم
الصفحه ٣٩ : الله سبحانه ، وإلا فكل شيء في الأديرة يخضع لقيود معينة ، الملبس فيها خاص وبشكل معين ، والمأكل فيها خاص
الصفحه ٢٤ :
الأسقف
شيخاً طاعناً في السن مربوع القامة ، في ظهره جنأ (١) كث اللحية أبيضها ، ذو عينين غارقتين
الصفحه ٦٣ : ، وكنت أحب الخلق إليه ( أو عباد الله إليه ) فأجلسني في البيت كالجواري ، فاجتهدت في المجوسية ، فكنت في
الصفحه ٨١ : مصاحبته صلى الله عليه وآله وسلم ومواكبته له في غزواته وحروبه ، واسداء الرأي والنصيحة حينما يتطلب الأمر ذلك
الصفحه ٣٥ : ء ، ومبعث محمد صلى الله عليه وآله وسلم وقد تحدثت كتب التأريخ القديمة عن ذلك ، بل إتفق المؤرخون على أن بعض
الصفحه ٦٥ :
فباعوني من رجل من اليهود . ، فكنت أعمل له في نخله وزرعه ، ورأيت النخل
فعلمت أنه البلد الذي وصف لي . فأقمت
الصفحه ٦٧ :
رواية الحاكم النيسابوري في المستدرك . (١)
بسنده
عن أبي الطفيل عن سلمان الفارسي ، قال
الصفحه ١٤٦ :
وكان
عثماني العقيدة منحرفاً عن أهل البيت عليهم السلام إلا أن الماء جمعهم في ذلك المكان ، وعلم
الصفحه ٥٤ : فرجي وأرحني مما أنا فيه .
فبعث
الله ريحاً قلعت ذلك الرمل من مكانه إلى المكان الذي قال عنه اليهودي
الصفحه ١٦٦ :
وبنوه
، وبنو بنيه ، فمات قبل أن يصل إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم
وعاش
بعده حفيده صيفي بن