الصفحه ١٥ : ورد ذلك في الأحاديث المأثورة عن النبي الكريم وأهل بيته صلوات الله عليهم أجمعين .
من
ذلك ما رواه
الصفحه ٢٣ : الأنبياء وأرض الرسالات . في الشام ، التي هي « صفوة الله
من بلاده وإليها يجتبي صفوته من عباده » على حد
الصفحه ٤٥ : الأربعة الذين كانوا يوصون بسلمان إلى بعضهم البعض ، وآخرهم الذي قال له : « لا أعلم أحداً في الأرض على دين
الصفحه ١٥٠ : قال :
سألت
أمير المؤمنين عليه السلام عن سلمان الفارسي رحمة الله عليه وقلت : ما تقول فيه ؟
فقال
الصفحه ٥٥ :
الحائط لك ، كلْ منه ماشئت ، وتصدق بما شئت ! ! .
قال
: فبقيت في ذلك الحائط ما شاء الله ، فبينا أنا ذات
الصفحه ١٣٧ : يبكيك ؟ قال : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول : إن في الآخرة
عقبة لا يقطعها إلا المخفون ، وأرى
الصفحه ٤٣ : دين الله الذي ارتضى وسلمان لا يعلم بذلك ، وقدم النبي إلى المدينة ، وبينما كان سلمان في رأس نخلة إذ به
الصفحه ٦ : والتفاني في سبيل الله ورفع كلمته ، وبهذا صار كل واحد منهم سابق أمته باستحقاق وجدارة .
ومن
ثم ، فقد شن
الصفحه ١٩ : يذهب إلى مزرعةٍ له ليشرف على سير عمل الفلاحين فيها عن كثب وطلب منه أن لا يتأخر في العودة إليه ، قائلاً
الصفحه ٤٤ :
قال
: فبقيت في ذلك الحائط ما شاء الله ، فبينا أنا ذات يوم في الحائط وإذا بسبعة رهط قد أقبلوا
الصفحه ٧٣ : أرادوا أن يرتحلوا فيه ، فقالوا :
يا
سلمان ، قد كنا نحذر مكان ما رأيت ، فاتق الله تعالى واعلم أن الدين
الصفحه ١٣٦ : ، إنما كان يستظل بالجدر والشجر ، وإن رجلاً قال له : آلا نبني لك بيتاً تسكن فيه . ؟ »
قال
: لا حاجة لي
الصفحه ٩٥ : رسول الله نوفل بن معاوية الدؤلي واستشاره في أمرهم ، فقال نوفل
:
يا
رسول الله ، إن ثقيفاً كثعلب في جحر
الصفحه ٦١ :
قاتل
الله بني قيلة (١) قد اجتمعوا على رجل بقباء قدم عليهم من
مكة ، يزعمون أنه نبي . قال
الصفحه ٨٦ :
إني
كذلك لم أزَل
متسرِّعاً
نحو الهَزاهزْ
إنَّ
الشجاعةَ في