الصفحه ١١٤ : رداء الله وأن للزاهد اسوة حسنة بعلي
بن الحسين عليهماالسلام في الاقتصاد والتعادل عند الجبروت والتذلل
الصفحه ١٠٧ :
تم كتاب الزهد
للحسين بن سعيد
رحمهالله
* أقول : هذا تمام ما في النسخة النجفية
وسائر النسخ وفي
الصفحه ١١٠ :
فهرس مافي كتاب الزهد وموجزه
من المطالب
خطبة الكتاب والورود في بابه الاول وبيان أقل ماهو عيب
الصفحه ٤٢ : يمينه وعن شماله يكون ساكنها جارا له (١٢٠).
ـــــــــــــــــ
ـ ونقل ما في المتن
عن كتاب الزهد في
الصفحه ٦١ : عبد الله عليهالسلام
قال : لا يدخل الجنة من في قبله مثقال حبة من كبر (١٦٩).
ـــــــــــــــــــ
الصفحه ٧٠ : لم يذكر في النسخ التي اطلعت عليها ، رواه صاحب
الوسائل ١١ / ٣٥٢ عن الحسين بن سعيد في كتاب الزهد عن
الصفحه ٦٩ : كان من خالصة الله قال : قلت : ما موضع
لا يشينه؟ قال : لا يكون ضرب فيه سفاح (١٨٩).
١٨٣ ـ الحسن بن
الصفحه ٤٣ : : رسول الله صلىاللهعليهوآله
: اعوذ بالله من جار سوء في دار اقامة تراك عيناه ويرعاك قلبه ان رأك بخير
الصفحه ٧١ : صلىاللهعليهوآله
: من تاب في سنة موته تاب الله عليه ثم قال : وان السنة لكثير من تاب في شهر موته
تاب الله عليه ثم
الصفحه ٥٩ : عليهماالسلام
رأى امرأة في بعض مشاهد مكة فاعجبته فخطبها الى نفسه وتزوجها فكانت عنده وكان له
صديق من الانصار
الصفحه ٧٩ : ـ ١٥٩ رواه عن الصدوق ثم رواه عن كتاب الزهد وقال : وفيه : وقد حججت عشرين حجة
راكبا وعشرين حجة ماشيا وما
الصفحه ٤٠ : شيء بها
قال السيد الرضى (ره) في المجازات النبوية ( طبعة قاهرة ص ٦٩ ) : المراد ان الله
تعالى قطع دابره
الصفحه ٥ :
٦ ـ الوسائل عن كتاب
الزهد سندا ومتنا ٨ / ٥٨٢ الا أن فيه : وان ابتلى خذله ورواه البحار عن أمالي
الصدوق ره
الصفحه ١٣ : بالله ورسوله
والجهاد في سبيل الله وكلمة الاخلاص فانها الفطرة واقام الصلوة فانها الملة وايتاء
الزكاة
الصفحه ٤ : ن ٢ : لوومة ،
وله ذيل في الكافي ج ٢ / ٢٢٥ كتاب الكفر والايمان ، باب الكتمان ( عن مفتاح كتب
الاربعة