الصفحه ٤٣ : : جعلت فداك كان العتق كفارة للذنب؟
فسكت (١٢٣).
ــــــــــــــــ
ـ والوسائل ذكر قسما
من الخبر ( الى
الصفحه ٩٧ : (
والآئي وبلائي ) وجلالي وعلوي وارتفاع مكاني ما ظن بي عبدي ساعة من ( حياته ) خيرا
( ا ) قط ولو ظن بى ساعة
الصفحه ١٧ : الله كثيرا
قال ابن أبي ( أبو ) يعقوب قال أبو عبد الله عليهالسلام
من وصف عدل وخالفه الى
الصفحه ٤٧ :
بعزاء الله تقطعت
نفسه حسرات على الدنيا ومن أتبع بصره ما في ايدي الناس طال همه ولم يشف غيظه ومن
لم
الصفحه ٣٣ : الله خلق خلقا من عباده فانتجبهم لفقراء شيعتنا ليثيبهم بذلك قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : كفاك
الصفحه ٣٩ : صلىاللهعليهوآله
: الا ادلكم على خير اخلاق الدنيا والاخرة قالوا بلى يا رسول الله قال : من وصل من
قطعه واعطى من
الصفحه ٥٣ : يرفعان ذلك الى ملكين فوقهما فيثبتان ما كان من خير وشر
ويلقيان ما سوى ذلك (١٤٨).
١٤٢ ـ الحسين بن علوان
الصفحه ١٠٨ :
موجز ما يرجع الى كتاب الزهد
وفهرسه من المطالب
التنشطات الواردة في الزهد من الكتاب والسنة
الصفحه ٢٥ : المتقدم ما يرجع الى سند
هذا الحديث * والصحيح : الثمالي وهو : ثابت ابن دينار أبو حمزة وروايات ابن سنان
عنه
الصفحه ١٠٧ : البحار ١٠٠ / ٨٦ نسبة حديث آخر الى كتاب الزهد في هذا الباب وهو :
علي بن النعمان عن ابن مسكان عن ابن فرقد
الصفحه ١٠٣ :
أهل الدنيا. أو لا
ماتت أهل الدنيا ـ وان المصلى ليصلى فإذا لم يسأل ربه أن يزوجه من الحور العين قلن
الصفحه ٦٥ : على الله ومن عمل للناس كان ثوابه على الناس ان كل
رياء شرك (١٨٠).
ــــــــــــــــــ
* أي رجع الى
الصفحه ٦٠ : مروان كتب اليه : يا علي بن الحسين كأنك
لا تعرف موضعك من قومك وقدرك عند الناس تزوجت مولاة وزوجت مولاك
الصفحه ٢٠ :
لم تؤد الى احد حقه (٥٠).
٤٤ ـ الحسين بن
علي الكلبي عن عمرو بن خالد عن زيد بن علي عن آبائه عن
الصفحه ٩٨ : : الحديث الذي حدثتنا به غداة نسيناه وقلت : هو حق على كل
مؤمن ان يعيه فأعده علينا فقال : انه ما من مسلم يذنب