الصفحه ٨٤ : عليهالسلام : ما معنى قول الله تبارك وتعالى (
فلولا إذا بلغت الحلقوم وانتم حينئذ تنظرون ونحن اقرب إليه منكم
الصفحه ٨٦ : ء والازواج وثوابكم على الله ، ان أحوج ما
تكونون فيه الى حبنا إذا بلغت النفس هذه ـ وأومأ بيده الى حلقه ـ (٢٣٧
الصفحه ٣٤ : ء اخوها فلم يصنع به ما صنع بها فقيل يا رسول الله صنعت باخته ما لم
تصنع به وهو رجل فقال : لانها كانت ابر
الصفحه ٤٣ : :
كفارة الضرب؟ وكذا في النسخ كلها والوسائل ١٥ / ٥٨٢ نحوه ، أقول : سند الحديث فيه
اضطراب لان جميع النسخ
الصفحه ٤٦ : : انا لنحب الدنيا ولان لاتؤ ( نؤ
) تاها خير من أن تؤ ( نؤ ) تاها وما من عبد بسط الله له من دنياه الانقص
الصفحه ٥٤ : البزنطي عنه ولا اثر لتضعيف الوجيزة ولا لعد العلامة اياه في القسم الثاني
من خلاصته لانه تضعيف ينبع عن حدس
الصفحه ١١٩ :
بشير
عم على بن شحرة ٥٦ وهو النّبال ٦١ و ٨٨
وليس
بمشكل لان جعفر بن ابراهيم
الصفحه ٩ : صلىاللهعليهوآله
( ذات يوم ) عند عايشة ( إذا ) فاستأذن عليه رجل وقال ( فقال ) رسول الله صلىاللهعليهوآله : بئس
الصفحه ١٢ : وحلواه من التمرو وقوده من السعف إذا وجده وإذا اصبت بمصيبة في
نفسك أو مالك أو ولدك فاذكر مصابك برسول الله
الصفحه ٣٧ : إذا وجده ابتغاء وجه الله اخلف الله له ما انفق في
دنياه وضاعف له الاجر في آخرته واخوان الصدق في الناس
الصفحه ٦٤ :
فلما فرغ من صلاته إذا هو بضفدع في المحراب فقال له يا دود : اعجبك اليوم ما فعلت
من عبادتك وقراءتك؟ فقال
الصفحه ٨٣ :
انما ذلك ( ذاك ) عند المعاينة ان المؤمن إذا راى ما يحب ( عاين الموت ) فليس شئ
احب إليه من ان ( يقدم على
الصفحه ٩١ : : إذا
كان المؤمن يحاسب تنتظره أزواجه على عتبات ( اعتبا ) الابواب كما ينتظرن أزواجهن
في الدنيا من الغيبة
الصفحه ٢٠ : فاخرج منها ولا تسب الناس وإذا لقيت اخاك المسلم فالقه ببشر حسن وصب
له من فضلك دلوك ، أبلغ من لقيت من
الصفحه ٢٧ : عن ذريح عن أبي عبد الله عليهالسلام قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : إذا اراد الله باهل بيت