يوم القيامة ، ومن مات في أحد الحرمين بعث آمناً ».
أخرجه أبو الحسين يحيى بن الحسن الحسني في كتابه « أخبار المدينة » كما في « شفاء السقام » للسبكي ص ٣٠ ، و « وفاء الوفاء » للسمهودي ، ج ٣ ص ٤٠٢.
(١٤)
عن عبداللّه بن عمر مرفوعاً : « من زارني بعد موتي فكأنما زارني في حياتي » أخرجه :
١ ـ الحافظ سعيد بن منصور النسائي أبو عثمان الخراساني المتوفى سنة ( ٢٢٧ هـ ).
٢ ـ الحافظ أبو القاسم الطبراني المتوفى سنة ( ٣٦٠ هـ ).
٣ ـ الحافظ أبو أحمد ابن عدي المتوفى سنة ( ٣٦٥ هـ ).
٤ ـ الحافظ أبو الشيخ الأنصاري المتوفى سنة ( ٣٦٩ هـ ).
٥ ـ الحافظ أبو الحسن الدارقطني المتوفى سنة ( ٣٨٥ هـ ).
٦ ـ الحافظ أبو بكر البيهقي المتوفى سنة ( ٤٥٨ هـ ).
٧ ـ القاضي عياض المالكي المتوفى سنة ( ٥٤٤ هـ ).
٨ ـ قاضي القضاة الخفاجي الحنفي المتوفى سنة ( ١٠٦٩هـ ) ، في شرح الشفاء ج ٣ ص ٥٦٥ نقله عن البيهقي ، والدارقطني ، والطبراني ، وابن منصور.
٩ ـ زين الدين عبد الرؤوف المناوي المتوفى سنة ( ١٠٣١ هـ ) ، في « كنوز الحقائق » ص ١٤١ بلفظ : « من زار قبري بعد موتي ».
١٠ ـ العجلوني المتوفي سنة ( ١١٦٢ هـ ) في « كشف الخفاء » ج ٢ ص ٢٥١ ، نقلا عن أبي الشيخ ، والطبراني ، وابن عدي ، والبيهقي.
(١٥)
عن ابن عباس مرفوعاً : « من حجّ إلى مكة ثم قصدني في مسجدي كتبت له حجتان مبرورتان ».