( ٥٨١ هـ ) الأحكام الوسطى والصغرى (١).
١٨ ـ الحافظ ابن الجوزي المتوفى سنة ( ٥٩٧ هـ ) في « مثير الغرام الساكن ».
١٩ ـ الحافظ علي بن مفضل المقدسي الإسكندراني المالكي المتوفى سنة ( ٦١١ هـ ).
٢٠ ـ الحافظ أبو الحجاج يوسف بن خليل الدمشقي المتوفى سنة ( ٦٤٨ هـ ).
٢١ ـ الحافظ أبو محمد عبدالعظيم المنذري المتوفى سنة ( ٦٥٦ هـ ).
٢٢ ـ الحافظ أبو الحسين يحيى بن علي القرشى الأموي المالكي المتوفى سنة ( ٦٦٢ هـ ). في كتابه « الدلائل المبينة في فضائل المدينة ».
٢٣ ـ الحافظ أبو محمد عبدالمؤمن الدمياطي المتوفى سنة ( ٧٠٥ هـ ).
٢٤ ـ الحافظ أبو الحسين هبة اللّه بن الحسن.
٢٥ ـ أبو الحسن يحيى بن الحسن الحسيني في كتاب « أخبار المدينة ».
٢٦ ـ أبو عبداللّه محمد بن محمد العبدري الفاسي المالكي الشهير بابن الحاج المتوفى سنة ( ٧٣٧ هـ ) ، في « المدخل » ج ١ ص ٢٦١.
٢٧ ـ تقي الدين علي بن عبدالكافي السبكي الشافعي المتوفى سنة ( ٧٥٦ هـ ) ، بسط القول في ذكر طرقه في شفاء السقام ، ص ٣ ـ ١٢ وقال في ص ٨ : والرواة جميعهم إلى موسى بن هلال ثقاة لا ريبة فيهم ، وموسى بن هلال ، قال ابن عدي : أرجو أنه لا باس به ، هو من مشايخ أحمد ، وأحمد لم يكن يروي إلاّ عن ثقة ، وقد صرح الخصم بذلك في الرد على البكري.
ثم ذكر شواهد لقوة سنده فقال : وبذلك تبين أن اقل درجات هذا الحديث أن يكون حسناً إن نوزع في دعوى صحته ، إلى أن قال : وبهذا بل
__________________
١ ـ قال في خطبة الأحكام الصغرى : أنه تخيرها صحيحة الأسناد معروفة عند النقاد ، قد نقلها الإثبات وتداولها الثقاة ، وقال في خطبة الوسطى : إنَّ سكوته عن الحديث دليل على صحته ... الخ راجع ( شفاء السقام ) ص ٩.