الصفحه ١١٧ :
٦ ـ إنّه سبحانه أمر بالصلاة والتسليم
على النبي وقال : ( إنَّ اللّهَ وملائِكَتَهُ يُصلُّونَ عَلَى
الصفحه ٢٥٣ :
وبعبارة ثانية : الّذي لا ينكر عند
الإمعان في الحديث أمران :
الأول
: إنّ الراوي طلب من النبي
الصفحه ٢٧٠ :
النبي صار يعترض على هذه الدلالة قائلا بأنّ الأعرابي جاء إلى النبي لأن يدعوا
اللّه لهم بأن يستسقيهم الغيث
الصفحه ٤٥ : النقيض من أراء السلف. إنّ المسلمين طيلة قرون كانوا
يحترمون قبر النبي ويزورونه ، ولم تقع الزيارة في تلك
الصفحه ٢٦٢ :
وطهارة ذاته ،
ولولاها لما استجيبت دعوته ، فما معنى الفرق بين التوسل بدعاء النبي والتوسل بشخصه
الصفحه ٢٦٩ :
بذات النبي ، كما كان توسل أبي طالب بنفس النبي.
و ـ قول رجل من كنانة في شعره ، « سقينا
بوجه النبي
الصفحه ١١٥ :
ومن راجع القرآن والسنة يقف على أصل
رصين في الإسلام في حق النبي الأكرم ، وهو لزوم تكريم النبي
الصفحه ١١٨ : به التكريم ، وما يمكن الاستقلال به على أنه صادق في حبّ النبي ، وإليك
البحث فيه.
الثاني : الاحتفال
الصفحه ٢٥٤ : الراوي طلب الدعاء من النبي ،
والنبي وعده بالدعاء حيث قال : إن شئت دعوت ، ولكن النبي لمّا علّمه دعا
الصفحه ١٥٤ :
(٢)
ابن تيمية وشد الرحال إلى
زيارة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
ذهب ابن تيمية إلى أنّ شد
الصفحه ١٦٦ : ج ٢ ص ٢٦٨ قال
الدميري : فائدة : زيارة النبي من أفضل الطاعات وأعظم القربات ، لقوله من جاءني
زائراً لا تحمله
الصفحه ٢٨٥ :
لأجل ذلك. وقد أشار
إلى ذلك « السبكي » وقال : ليس في توسله بالعباس إنكار للتوسل بالنبي أو بالقبر
الصفحه ٢٨٨ : الآخر.
إنّ المسلمين جميعاً يخاطبون النبي
بالسلام في حال التشهد ، ويقولون : « السلام عليك أيها النبي
الصفحه ٣١٤ : الصدقة للنبي أو للولي : فاللام بنفسها هي اللام الموجودة
في قولنا : « نذرت للّه » يراد منها الغاية
الصفحه ٣٣٦ : عبدالوهاب هو تكريم مولد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
بالاحتفال وقراءة القرآن وانشاد القصائد والأشعار