الصفحه ٧٣ :
وكان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يعلم بما يحدث بعده من دسائس الدجالين
فحذر امته عنهم وعن
الصفحه ٩٥ : الحديث عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم في إكرام اولاده : الصالح لله والطالح
له وان الولد العاق يلحق
الصفحه ١١٥ :
هذا البيت الطاهر
فنسب الى عبدالله بن جعفر الطيار كلمة تحط من قدره ودينه وان صبها في قالت الفضيلة
الصفحه ٤٠ : وحديث ابن عباس ينص على ان
المراد من القرابة فيها علي وفاطمة وابنائهما (٢).
ثم لو فرضنا عدم نزول ( آية
الصفحه ٦٩ :
من الآيات والروايات
بوجود ما أعد الله للعاصين لحصل العلم اليقيني بوجود النار الكبرى ، ثم ترتقي
الصفحه ٧٨ :
واذا اوقفتنا نصوص المؤرخين على ان
عبدالرحمن من ( الشجرة ) التي انتجت ( معاوية ) وكان من عماله علي
الصفحه ٩٦ :
منهم دينهم ووكلت
الى رأيك في عثمان فقال الحتات فاشتر مني ديني مثلهم فأتم له الجائزة (١).
وسمع
الصفحه ٩٧ :
السعاية بين الاثنين بنقل قول السوء من كل منهما للآخر وهكذا ما يجري مجراهما من
المحرمات المنافية لحمرة
الصفحه ٨٦ :
ويقول القاضي محمود بن محمد عرنوس : ان
كتاب الاغاني اشتمل على كثير من الاخبار الواهية بل الموضوعة
الصفحه ٩٤ : مروية
عمن ذكرناهم من آل الزبير وأمثالهم من المعروفين بالافتعال أو العداوة لآل الرسول
الصفحه ١٥٥ :
فليتبوأ مقعده من
النار (١) قال السبكي
المؤرخون على جرف هار لتسليطهم على أعراض الناس ونقلهم مجرد ما
الصفحه ٥٦ : الطبية من ولد أخيه وابن عمه ، اما بعد : فان كنت قد تفردت أنت
وأهل بيتك ممن حمل معك بما اصابكم ما انفردت
الصفحه ٨٣ : ء ، وهند آكلة الاكباد (١) إلى بغيات وصاحبات رايات وربات مواخير
إذا بلغن من الكبر عتياً.
وحديث ولادة بنت
الصفحه ١٠٥ : الكوفة والشام
مع ما لاقته من شماتة ابن مرجانة وابن ميسون ونكته بالعود رأس الحسين وأهل المجلس
يشاهدون
الصفحه ١١٧ :
أهيم بدعد ما حييت فان امت
فواحزني من ذا يهيم بها بعدي
فقال له