الصفحه ١١ : والوئام ، فضيلة الإصلاح والرشاد ، وليس لسائر الأمة إلا الإحسان إلى ذرية الرسول المودة لهم التي هي أجر
الصفحه ١٨ : إليه تستلزم التوهين بمقام الرسول .
وإليه يشير النبي (ص)
: « أكرموا أولادي الصالحين لله تعالى
الصفحه ١٩ :
على أن الرسول الأعظم
سأل الله سبحانه أن يثبت القائم بالحق من أهل بيته ويهدي ضالهم ويعلم جاهلهم
الصفحه ٢١ : بقتل رجل لو كان رسول الله (ص) حياً لكان هو المعزى به فما رد عليه محمد شيئاً ثم خرج أبو هاشم يقول
الصفحه ٣١ : أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ )
وصارح الرسول (ص) على منبر الدعوة الإلٰهية بأن الله لا يغفر للمغتاب ، إلا
الصفحه ٣٤ : لِّلصَّابِرِينَ ) (١)
فصبر رسول الله (ص) ولم يعاقب ، وحين يقول : ( وَأْمُرْ أَهْلَكَ
بِالصَّلَاةِ وَاصْطَبِرْ
الصفحه ٣٨ :
تمسكهم بطاعة الله وطاعة رسوله والأئمة من آله .
الصفحه ٤٣ : أكثرها شبهاً بأمي فاطمة بنت رسول الله (ص) ، أما في الدين فتقوم الليل كله وتصوم النهار ، وفي الجمال تشبه
الصفحه ٥٠ :
وكان رسول الله (ص)
يعلم بما يحدث بعده من دسائس الدجالين ، فحذر أمته منهم وعن مفترياتهم فقال
الصفحه ٥٩ : معرفة حقيقة هذا البيت وما يلزم من حواه من النفسيات الحميدة ولو عرف مقدار هذا العنصر الطاهر ( آل الرسول
الصفحه ٦٢ : ملوك وقته آل حمدان وأمرائه ممن ينتمون إلى ولاء العترة الطاهرة وذرية الرسول (ص) ويصلون مادحيهم بعطائهم
الصفحه ٧١ : وجدناها مروية عمن ذكرناهم من آل الزبير وأمثالهم من المعروفين بالافتعال أو العداوة لآل الرسول (ص) ، ولم
الصفحه ٧٢ : ء وهتك الستر .
وأشد أفراد الكذب إذا
كان وقيعة في الذرية الطاهرة آل الرسول (ص) الذين شاء لهم المولى
الصفحه ٧٧ : بنص الكتاب الكريم ، وأحاديث الرسول (ص) فيه خروج على حكم القرآن الناص على مودة القربى .
(
قُل لَّا
الصفحه ٧٨ :
لأجل
الرسول الأقدس وتكريماً لمقامه ( لأجل عين ألف عين تكرم ) .
فإذا كانت الحالة هذه
في الذرية