الصفحه ١٤ : تقرب الأمة إلى الله تعالى بالطاعة لازماً لمودة أهل البيت لكونها محبوبة للرسول ومحبوبة لله سبحانه ، وهذا
الصفحه ٢٠ : جهة رسول الله (ص) ، ثم قال لي : ألست ذاكراً رؤيا طاهر وهو صغير للنبي في منامه وهو يقول له : يا طاهر
الصفحه ٢٤ : (ص) أتعرض عني مع إحساني لأولادك وبري بهم ، فقال له رسول الله (ص) : إنك قطعت جائزتك عن ولدي فلان فأخبره بأنه
الصفحه ٩٨ : لعلهن يحسنّ الفعال (١)
.
وهذه دروس من خليفة
الرسول (ص) راقية تأخذ بمن يعطيها حقها إلى النعيم الدائم
الصفحه ١١٢ : به البسطاء ، ولما حسب أنه بلغ من الملك أمنيته ترك ذلك وتجرأ على قدس المنقذ الأكبر رسول الله (ص) فترك
الصفحه ١٤٩ : الحسين قالت : حدثتني فاطمة وسكينة ابنتا الحسين بن علي عن أم كلثوم بنت علي عن فاطمة بنت رسول الله (ص) قالت
الصفحه ١٣ : البشرية تحمله ، لأن المقصود منه موالاة آل الرسول وهذا من سنخ الدعوة الإلهية فيليق بمقام النبوة الدعوة إليه
الصفحه ١٥ : الفناء ، حتى كان يبيت الأيام طاوياً ويشد الحجر على بطنه من الجوع ويسميه المشبع (٢)
فالرسول الأقدس في
الصفحه ١٧ : لهم وقضاء حوائجهم والسعي في أمورهم : تأكده في ذرية رسول الله (ص) لكونه مشرفهم ومودع الفضل فيهم وهو أصل
الصفحه ٣٦ : لما كان
أصحاب رسول الله (ص) يدعون على من ظلمهم بطول العمر وصحة البدن وكثرة المال والولد .
ولولا ذلك
الصفحه ٥٢ :
ويحدث الصدوق أن
رجلاً استحلف الزبير بن بكار بين قبر رسول الله (ص) ومنبره فلما حلف ظهر به برص كثير
الصفحه ٥٣ : على حال لا يرضونه ، وكلما راجعه الأنصاري في الاستئذان عند الدخول لتتستر المرأة لم يقبل فشكاه إلى رسول
الصفحه ١٢١ : :
إن أخي فعل بأمر من
الله ورسوله وأنا أفعل بأمر من الله ورسوله .
ألم يكن الأصلح
للحسين مداراة أخيه
الصفحه ١٣٦ : التي عاشت فيها خطبها الأشراف فأبت ، وقالت : ما كنت لأتخذ حماً بعد رسول الله (ص) (١)
.
وحق لها إذا
الصفحه ٩ :
المدخل
ذرية الرسول صلى الله عليه وﺁله وسلم :
عترة المصطفى (ص) هم
عنصر الشرف عنصر الشرف