الصفحه ٢٨ : سائر الفرق ، لأنّه ادّعاء
أمر مستبعد جدّاً ، ولأنّ اختفاء إمام هذا القدر من الأنام بحيث لا يذكر منه
الصفحه ١٨ : اسمه اسمي ، فقام سلمان الفارسي فقال : يا رسول الله ، من أيّ ولدك ؟ قال : من وَلَدي هذا. وضرب بيده على
الصفحه ١٦ :
إثنا عشر ، لا ريب ولا خلاف في هذه الناحية ، فإنّ القيود التي ذكرت في رواية الأئمّة إثنا عشر ، تلك
الصفحه ١٩ : السمعاني ، أبو عبد الله الكنجي ، وابن الصبّاغ المالكي (١).
الحديث الثالث : قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٧ : الإمام المهدي عجّل الله تعالى فرجه.
الإمام المهدي في
عقيدتنا نحن الشيعة الإمامية الإثني عشرية هو الإمام
الصفحه ١٣ : » أي : من مات ولم يعتقد بإمام زمانه ، لا مطلق إمام الزمان ، بإمام زمانه الحق ، بإمام زمانه الشرعي
الصفحه ٩ : الإشتراك بين الجميع :
النقطة الأولى : لا خلاف بين المسلمين في أنّ لهذه الأُمّة مهدياً ، وأنّ رسول الله
الصفحه ١١ : هذا الزمان ، لا حاجة إلى ذكر أسماء تلك الكتب.
وهناك جماعة كبيرة من
علماء أهل السنّة يصرّحون بتواتر
الصفحه ٥ :
بسم الله الرحمن الرحيم
مقدّمة المركز :
لا يخفى أنّنا لا زلنا
بحاجة إلىٰ تكريس الجهود
الصفحه ٣٣ :
مهمّاً من الناحية الإعتقادية والعملية ، وأرجو أنْ تلتفتوا إليه ، فلربّما لا تجدونه مكتوباً ولا تسمعونه
الصفحه ٣٤ :
حيث لا يكون مانع
وتتمّ المقدمات والأرضية المناسبة لظهوره.
وهذا متىٰ يكون
؟
العلم عند الله
الصفحه ٣٦ : خطبة ١٨٥.
(٢)
تأويل الآيات : ٦٤٢ ، البحار ٥٢ / ١٤٤ ح ٦٣.
الصفحه ٣٠ :
بل
يقول : « لا ندري ما صار » ، ولد ، إلّا أنّه لا ندري ما صار ، ما وقع عليه ، لا يعترف ببقائه
الصفحه ٣٢ : التفتازاني : بأنّ المهدي لم يبق منه إلّا الإسم ، ولم ينتفع منه أحد حتّىٰ القائلون بوجوده.
وهؤلاء لا يعلمون
الصفحه ٢٩ : » ، أو لا يرتضي حديث « من مات ولم يعرف إمام زمانه » ، فهذا له وجه ، بمعنىٰ أنّه يقول : بأنّي لا أُوافق