الصفحه ٢٩ : ، لأنّه إنْ كان الباحث موافقاً على هذه الأحاديث ، وعلى ما ورد من أنّ المهدي ابن الحسن العسكري ، فلا محالة
الصفحه ١٣ : (٣) ، وغيرها.
وعن بعض الكتب إضافة
بلفظ : « من مات ولم يعرف إمام زمانه فليمتْ إن شاء يهودياً وإن شاء نصرانياً
الصفحه ١٢ : .
فقد اتفق المسلمون
على رواية : « من مات ولم يعرف إمام زمانه مات ميتة جاهليّة ».
هذا الحديث بهذا
اللفظ
الصفحه ٣١ : من يسمع هذه الدعوىٰ يقول : هذا غير ممكن ، فإذا مشىٰ على الماء وعبر النهر مرّةً يزول الاستغراب أو
الصفحه ٣٥ : ملك لعمرو أخذها منّي وأرجعها إلى عمرو ، فكلّ حقّ يرجع إلى صاحبه بحسب الواقع.
وعلى هذا ، إذا كان
الصفحه ١٧ : .
فهل هناك حديث عند
الجمهور يوافق الشيعة الإماميّة ، ويدلّ على ما تذهب إليه الشيعة الإماميّة في هذا
الصفحه ٢٨ : للحقائق !!! بحيث لو أنّكم أخرجتم من كتاب منهاج السنّة ما يتعلّق بالمهدي وما اشتمل عليه من السب والشتم لجا
الصفحه ٨ : الثاني : في
بحوث تتعلّق بمسألة المهدي على ضوء روايات أو أقوال موجودة في كتب السنّة تخالف ما عليه الشيعة
الصفحه ٣٠ :
بل
يقول : « لا ندري ما صار » ، ولد ، إلّا أنّه لا ندري ما صار ، ما وقع عليه ، لا يعترف ببقائه
الصفحه ٢٤ : سلام الله عليهم ، فتكون رواية مخالفة لما ذكرناه واستنتجناه من الأدلة.
وخامساً : ما عزاه ابن تيميّة
الصفحه ١٤ :
إذن ، لا بدّ من أن
يكون الإمام الذي تجب معرفته إمام حق ، وإماماً شرعياً ، فحينئذٍ ، على الإنسان
الصفحه ١٨ : اسمه اسمي ، فقام سلمان الفارسي فقال : يا رسول الله ، من أيّ ولدك ؟ قال : من وَلَدي هذا. وضرب بيده على
الصفحه ١٥ : رقم ١٨٥١.
(٢)
طبقات ابن سعد ٤ / ١٨٥ و ١٨٧ ، وفيه : « ما أجدني آسى على شيء من أمر الدنيا إلّا أنّي لم
الصفحه ١٦ : درسناها في الليلة الماضية.
وإلى الآن عرفنا الإتفاق على ثلاثة نقاط :
النقطة الأُولىٰ : أنّ في هذه
الصفحه ٣٢ : متىٰ يظهر ، وأنّه سلام الله عليه كيف يستفاد منه في زمن الغيبة ؟
يقول ابن تيميّة
وأيضاً يقول السعد