الصفحه ٦٦ : الأحاديث اختلف زمانها وتفاوتت أحداثها ، فلا بد لنا من عرضها حسب تسلسلها الزمني :
المرة الأولى في حديث
الصفحه ٢٢٧ : مَن هناك من الناس بتخريقها عنه ، فغضب خالد وقال لعلي بن أبي طالب : يا أبا الحسن أغلبتم يا بني عبد مناف
الصفحه ٢٩٧ : شاء الله ، والسلام.
وكتب يوم الأربعاء
لليلتين خلتا من ذي القعدة سنة ٢١٠.
فلما استخلف المتوكل
على
الصفحه ٣٢٩ : ، وما في متونها الأربعة الأولى مرّ نحوه في المصادر السابقة ، فليس فيها من جديد ، وما
قلناه تعقيباً عليها
الصفحه ٣٤٠ :
واليوم بعد وفاته صلىاللهعليهوآلهوسلم يأتيه عمر في عصابة من المهاجرين والأنصار ليخرجوا علياً
الصفحه ٣٧٣ : ما أسّس الأوّلون ، ثمّ طِيبوا عن أنفسكم نفساً ، واطمئنّوا للفتنة
جأشاً ، وأبشِروا بسيفٍ صارم ، وهرْج
الصفحه ٤٤٥ :
مرّة اُخرى بأخصر من ذلك وبنفس السند عن إسماعيل بن أبي خالد عن الشعبي (١).
وإسماعيل هذا أطروه
كثيراً
الصفحه ٥٠٣ : : ( لا نورّث ما تركناه صدقة ) وكل من هذه الصور الثلاث وردت في عدة مواضع من صحيح البخاري سأعرضها أمام
الصفحه ٥٤١ :
لا ريب أنّ مَن
غَلَبَ عقله على هواه حصلت لديه قناعة كافية ، بأنّ ظلماً قد جرى فأسقط جنيناً على
الصفحه ٥٨١ : اليوم الصعب ، الأمر الذي يجعلنا نشك في صحته ، وان الكتاب الذي نقل منه هذه الخطبة هو من أقدم الكتب
الصفحه ٥٩٩ :
تراجع
على المطبوع من المعارف محققاً للمقارنة ، وإثبات ما لم يوجد فعلاً فيه فيضاف إلى المطبوع
الصفحه ٦٠٣ :
سطر
، وهذا منه قلة تدبّر في كلام ابن قتيبة ، فهو يعني بالجعفرية الفرقة التي تنسب إلى أبي عبد
الصفحه ٢١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : لساني عربي ، قال : سمّه الحسن.
إلى أن قالت : فلمّا
كان بعد حول من مولد الحسن ولد الحسين
الصفحه ٦٣ :
فالآن حصحص الحق ،
وتبيّن الصدق ، بأنّ علياً أراد تسمية ابنه الأول باسم أخيه جعفر شهيد مؤتة ، إلا
الصفحه ٧٢ :
تراب
: وأصحّ من ذلك ما رواه البخاري في جامعه ، وهو أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم وجده في