الصفحه ٥٩٤ :
ومع ذلك الاطراء
والثناء ، فلم يسلم من آفة اختلاف الرواة عن صاحبه ، وهذا ما نجده كشاهد عيان على
الصفحه ٨٩ :
المصادر
الشيعية هي أوثق نقلاً في المقام ، وأقوى حجة عند الخصام ، ولكن لا تقطع ألسنة المعاندين من
الصفحه ١٥٢ : والسياسة ) فلا مناص من التعريف بهما وما جرى عليهما ، فالأول لعبت به أيد أثيمة ، فضاعت منه بعض النصوص
الصفحه ١٥٨ : ، كان في أوّل زمانه ظاهري المذهب مدة طويلة ، ثم رجع عن ذلك إلى القول بالقياس من غير تقليد أحد ، إلّا
الصفحه ١٨٢ : ، كيف جرى ما جرى ؟! فالخطب جليل ، والرزء عظيم ، والذوات صحابة من الرعيل الأول ، أضفيت عليهم ابراد
الصفحه ٢٠٣ : عنقه في غير حدّ خير له من أن يخوض في غمرة الدنيا ، وأنتم أول ضالّ بالناس غداً ،
فتصدونهم عن الطريق
الصفحه ٢٧٥ : ) ثم ساق خمسة عشر حديثاً ننتخب منها ما يلي :
النص الأوّل : قال : حدّثنا سويد بن سعيد ، والحسن بن
الصفحه ٣٠٩ :
قال معمر : فقال رجل
للزهري : أفلم يبايعه علي ستة أشهر ؟ قال : لا ، ولا أحد من بني هاشم حتى بايعه
الصفحه ٣٤٣ :
إلى
بيت علي بن أبي طالب ، ومعهم الزبير ، وكان يعدّ نفسه رجلاً من بني هاشم ، كان علي يقول : ما
الصفحه ٣٩١ : ، فقال : إنّي لأستحيي من الله أن أرد شيئاً منع منه أبو بكر وأمضاه عمر (١).
قال المرتضى :
وأخبرنا أبو
الصفحه ٤٠٣ : ، والرجوع إلى أصل حكم الله من المواريث أولى بنا وبكم ، وأوجب علينا وعليكم.
قال : فإن قالوا :
كيف تظن به
الصفحه ٤٠٦ :
ثم قال المرتضى رضياللهعنه : فإن قيل : ليس ما عارض به الجاحظ من الاستدلال بترك النكير ، وقوله
الصفحه ٥٣٥ :
إلى الجنة سلا عن الشهوات ، ومن أشفق من النار رجع عن المحرمات
، ومن زهد في الدنيا هانت عليه
الصفحه ١١ : دخان إلّا من وراء نار فالسكوت عمّا حدث أولى ؟!
الصفحه ٤١ : على النحو التالي :
النقطة الأولى : وفيها تحقيق المراد من اسم حرب ، فهل هو اسم المعنى الوصفي ؟ أم اسم