الصفحه ٣٣٣ :
ولا خلاف بين
المسلمين أنّ من ردّ على النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم قوله بعد موته مات مرتداً
الصفحه ٣٣٠ : الثاني : قال (٢) : الخلاف الثاني في مرضه أنّه قال : «
جهزوا جيش أسامة لُعِنَ مَنْ تخلّف عنها » ، فقال قوم
الصفحه ٤٨٧ :
وأخيراً ـ ولا نطيل
الكلام ـ فإنّ الصحابة الذين كانوا يوم السقيفة يتنازعون فيما بينهم أمر الخلافة
الصفحه ٣٤٩ : رأيت انتقاض العرب عليه من أقطارها حين بويع بالخلافة بعد وفاة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم بخمسٍ
الصفحه ٥٠١ : ءت إليه غداً
وادعت لزوجها الخلافة ، وزحزحته عن مقامه ، ولم يكن يمكنه الاعتذار والمدافعة بشيء ، لأنّه يكون
الصفحه ٥٠٢ :
الاختلاف
وليد ساعة رواية من رواه ، بل حدث بعد زمان خلافته ، حيث نشط علماء الكلام من مدرسة الخلافة
الصفحه ٥٧٨ : بقية النبوة وخاتم الخلافة ) (١) : اهتم ابن قتيبة في كتابه ( الإمامة والسياسة ) اهتماماً
خاصاً بالفتنة
الصفحه ١١١ : اسمه محسن توفي صغيراً.
ثم ذكره ثالثاً فقال : ومحسن على خلاف فيه.
فلاحظ كيف استدرج
القارئ من الجزم
الصفحه ١٣٧ : مقصود المصري في كتابه ( السقيفة والخلافة ) (١) : ( إنك لتلمح في صور هذه الروايات
الصفحه ١٩٦ : الأنصار في اغتنام الخلافة ، وما تم أخيراً من استلابها لصالح النفر المهاجرين ، وما تبع ذلك من انقسام في
الصفحه ٢١٤ : يقبل أن يقال بحدوثه
مقارناً لظهوره ، بل إن جذور الخلاف كانت موجودة قبل ذلك الحين ، إذ لا يكون ظهور إلّا
الصفحه ٢٢٧ : عن الامرة ؟ فقال له علي :
أمغالبة تراها أو خلافة ؟ فقال : لا يغالب على هذا الأمر أولى منكم ، فقال له
الصفحه ٢٩٣ : في اُخريات عهد عمر ، وهذا يعني أنّ المسلمين حتى ذلك اليوم لم يكونوا جميعاً يرون صحة خلافة أبي بكر ولا
الصفحه ٣٤٨ : .
وتعلّل طائفة أخرى
منهم بكراهية الجمع بين النبوّة والخلافة في بيت واحد ، فيجفَخُون (١) على الناس كما قاله
الصفحه ٣٥٧ : بن عبد العزيز ، فلمّا ولي عمر بن عبد العزيز الخلافة ، كانت أوّل ظُلامة ردّها دعا حسن بن الحسن بن علي