الصفحه ٢٤٣ : أبي شيبة في المصنف (٤) بسنده عن سعيد بن المسيب أنّ الذي ولي
دفن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٤١١ :
فاطمة
عليهاالسلام بما تواترت الأخبار
في ذلك ، والإرادة هاهنا دلالة على وقوع الفعل للمراد
الصفحه ١٤٥ : له الخطيب في
تاريخ بغداد (٢) ، وترجم له ياقوت في معجم الأدباء (٣)
، وقال : كان عارفاً بالتاريخ
الصفحه ٦٩ :
ذلك
يا ترى ؟ وأخرجه الحسكاني في شواهد التنزيل ، والحمويني في فرائد السمطين (١) وغيرهم.
أقول
الصفحه ٢٣٦ : عن عائشة قالت : توفي رسول الله صلىاللهعليهوسلم بين سحري ونحري وفي دولتي لم أظلم فيه أحداً ، فعجبت
الصفحه ٤٢١ : تعالى يُعبّد بالبيّنة لمصلحة يعلمها ؛ وإن كان المدّعي لا يكذب ! أليس قد تعبّد الله تعالى بالعدّة في
الصفحه ٦٦ :
كنّاه
بها مراراً حين يراه في كل مرّة متوسداً التراب وقد أثر فيه ، فيقول له : أنت أبو تراب ، وتلك
الصفحه ٣٣٨ : قبض رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم انحاز هذا الحي من الأنصار إلى سعد بن عبادة في سقيفة بني ساعدة
الصفحه ٣٥٧ : أيام المتوكل ، فأقطعها عبد الله بن عمر البازيار ، وكان فيها إحدى عشرة نخلةً غرسها رسول الله
الصفحه ٣٦٩ : : لقد علمت الّذي ظلمتنا عنه أهل البيت من الصدقات ، وما أفاء الله علينا من الغنائم في القرآن من سهم ذوي
الصفحه ٣٨٢ :
فإن قيل : هذا يرجع
عليكم في الخوف عن إرث المال ، لأنّ ذلك غاية الضن والبخل ، قلنا : معاذ الله أن
الصفحه ٣٨٧ : . فإن المرتضى رحمهالله
إنّما وجّه كلامه رداً على قاضي القضاة في ان أبا بكر ومن شهد له على الخبر ، إنّما
الصفحه ٤٢٥ :
النص الثامن : قال ابن أبي الحديد (١) في شرح قوله عليهالسلام :
« أَمَّا بَعْدُ ، فَإِنَّ اللهَ
الصفحه ٤٤٩ : حتى طرحت ، أفيسوغ في عقل عاقل انّ صفوة الامة يفعلون هذا بابنة نبيّهم لا لأمر ، فلعن الله من وضع هذا
الصفحه ١١٥ : يأخذ بحديثه (٣).
وليس هذا بأول حديث
له كذب فيه على أبناء فاطمة وأبناء الرسول وزعم فيه الحضور ، وما