الصفحه ٣٢١ : الكلام في علي بن أبي طالب ثم
تطلب الخلافة ، ويقول أصحابك منّا أمير ومنكم أمير ، لا كلمتك والله من رأسي
الصفحه ٢٢١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم.
٦ ـ
وفي قيام العباس للرد عليه في سؤاله من الناس عمّن عنده عهد أو عقد من رسول الله
الصفحه ٢٢٥ : .
فماذا كانت الثالثة ؟
وهل هي على نحو وصية رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم الثالثة ، كما في حديث الكتف
الصفحه ٢٩٣ :
٤ ـ
استعمال الرشوة في تثبيت الموقف لأبي بكر على حساب الدين ، ورفض العجوز الأنصارية ومصارحتها بذلك
الصفحه ٣٢٠ : أهل بيت رسول الله ، والله لا أكلم عمر حتى ألقى الله (١).
النص الثاني : وقال أبو بكر الجوهري : حدّثني
الصفحه ٥٦٣ : ما بيني
وبين الحق عداوة ، ما هذا إلّا واضح لا شبهة فيه ، وأنا أتوب إلى الله تعالى بما كنت عليه من
الصفحه ٤٦٩ : يعدّ من شيعة الكوفة. وهذا ذنب لا كفارة له عند النواصب ، وما أدري هل يكفي في توثيق عطية العوفي رواية
الصفحه ٥٠٠ : ، وعن عبد الله بن زيد المازني في باب ما بين
القبر والمنبر روضة من رياض الجنة.
الصفحه ٣١٢ :
الخبر
عنده : ( ورسول الله صلىاللهعليهوسلم في بيته لم يفرغ من
أمره ، قد أغلق دونه الباب أهله
الصفحه ١٨٤ : مَنْ جاء معه من الأتباع والأشياع وأصحاب الأطماع ، وهو يريد أن يحرق البيت على من فيه ، وفاطمة تقول له
الصفحه ٣٧٥ : طلب الملك والرياسة.
فانظر إلى ما قد وقر
في صدور هؤلاء ، وهو داء لا دواء له ، وما أكثر ما تزول
الصفحه ٤٠٠ : .
قلت :
أمّا القضيب فهو السيف الّذي نحله رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم عليّاً عليهالسلام في مرضه
الصفحه ٩٧ : (٤) فقال : وأما فاطمة فتزوّجها ابن عمها علي بن أبي طالب في صفر سنة اثنتين ، فولدت له الحسن والحسين ويقال
الصفحه ٢٤٩ : خبر مجيئ عمر إلى فاطمة يريد منها منع علي والزبير من الاجتماع في بيتها ، وتهديدها بقوله : وأيم الله ما
الصفحه ٤٥٥ : دفن رسول الله صلىاللهعليهوسلم ( ؟ ) ويزيد ذلك صحة قول موسى بن عقبة في مغازيه : أقول ... » ثم ذكر ما