الصفحه ٤٢٨ : المعصية ، وكان يولّي ذلك عَقِيلاً ، فلما أسنّ عَقِيل كان يوليها عبد الله بن جعفر.
فأمّا ما روي في
إقالة
الصفحه ٤٩٩ : بضعة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ماتت وهي لا تقر له إمامته ، بل نازعته مراراً في النحلة والميراث
الصفحه ٢٥٧ : : إنّي لا أورّث ....
النص السابع : وجاء في المسند (١) : حدّثنا عبد الله ، حدّثني أبي ، ثنا
إسماعيل ، عن
الصفحه ٢٦٣ : .
ومهما يكن فالخبر
بطوله على ما فيه لا يتهم رواته على الشيخين لموالتهم لهما ، وما أود تنبيه القارئ عليه
الصفحه ٨٠ : النقطة الخامسة بحثنا موضوع كنى الإمام ، وهل كانت له كنية قبل أن يولد له ولد فيكنّى به ؟ وأثبتنا أنّه كان
الصفحه ٢٢٨ :
وأخرج هذا الخبر
الشيخان في صحيحهما بتحريف متعمد عند البخاري ، حيث حذف جملة ( ظالم فاجر ) في
الصفحه ٣٢٣ : أترك رسول الله ميتاً في بيته لا أجهزه ، وأخرج إلى الناس أنازعهم في سلطانه ، وقالت فاطمة : ما صنع أبو
الصفحه ٤٣٧ :
ونحو ما رواه عن أبي
الحمراء قال : صحبت رسول الله صلىاللهعليهوسلم تسعة أشهر ، فكان إذا أصبح أتى
الصفحه ٥٣٦ :
فقام إليه رجل فقال :
يا أمير المؤمنين ! حدّثنا عن ميّت الأحياء ، قال : « نعم ، إنّ الله تعالى بعث
الصفحه ٥٤٠ : ، إلا أن يدعوا الصلاة ، ويستحلّوا الحرام في حرم الله ، فمن فعل ذلك منهم فهو كافر.
يا علي ! بنا فتح
الصفحه ٦٨ :
رفيقين
في غزوة العُشيرة من بطن ينبع ، فلما نزلها رسول الله صلىاللهعليهوسلم أقام بها شهراً
الصفحه ٣٤٧ : التي عقدت حينئذٍ لمن عقدت له !
وكلّ هذا إذا تأمّله
المنصِف علم أنّ الشيعة أصابت في أمرٍ ، وأخطأت في
الصفحه ٢٨ : رضياللهعنه جاء رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال : أروني ابني ما سمّيتموه ؟ قلت : سميته حرباً ، قال : بل هو
الصفحه ٥١ : يصرّ على مخالفة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وأستغفر الله من ذلك.
قال ابن قيّم الجوزية
في زاد
الصفحه ٥٤ : له أعداؤه من خلال هذا الحديث ، ولكن أهكذا كان عليّ عليهالسلام حقيقة ؟
لاها الله إنّها
الشناشن