الصفحه ٥٩١ : جميع فاقتلوه كائناً من كان ».
وسوّوا بينه في الفضل
وبين أهل الشورى ، لأن عمر لو تبيّن له فضله لقدّمه
الصفحه ٣٦٠ : بها القضيّة ، ثم قال أبو زيد : وأيم الله لو رجع الأمر إليّ لقضيت فيها بقضاء أبي بكر.
قال أبو بكر
الصفحه ٢٠٤ : إلى الشام ، كنت وجهت عمر بن الخطاب إلى العراق ، فكنت قد بسطت يديّ كلتيهما في سبيل الله ـ ومدّ يديه
الصفحه ٢٣١ : بلغه أنّ أبا بكر حين استخلف قعد في بيته حزيناً فدخل عليه عمر ، فأقبل على عمر يلومه ، وقال : أنت كلفتني
الصفحه ٣٠١ :
ثم خرج أبو بكر فحمد
الله وأثنى عليه ثم قال : من كان يعبد الله فإنّ الله حيّ لا يموت ، ومن كان
الصفحه ٤٤٣ : المغيرة ؟ قالوا : نعم ، قال : لا مانع لما أعطى الله ، ولا معطي لما
منع الله.
وهذا النص ورد في
كثير من
الصفحه ٤٧٧ : ، ثم أقطعها مروان ، ثم صارت لعمر بن عبد العزيز ، فرأيت أمراً منعه رسول الله صلىاللهعليهوسلم فاطمة
الصفحه ٢٠٣ : عليّ من وجعي ) (١).
إنّي وليت أمركم
خيركم في نفسي ، فكلكم ورم أنفه من ذلك ، يريد أن يكون الأمر له
الصفحه ٢١٧ : أعجبتني من تزويري إلا قالها في بديهته أو مثلها أو أفضل حتى سكت.
قال : أما ما ذكرتم
فيكم من خير فأنتم له
الصفحه ٣٥٢ : لُمّةٍ من حَفَدَتِها ونساءِ قومها ، تطأ في ذيولها ، ما تخرم مِشْيتها مِشْية
رسول الله
الصفحه ٢٣٥ : : عبد الله
بن أبي أوفى صحابي ترجمه ابن سعد في الطبقات (٢) وذكره مرّة اُخرى (٣) ، وقال فيهما : لم يزل
الصفحه ٤٨٠ : : يا فاطمة هذا أبو بكر يستأذن عليك ، فقالت : أتحب أن آذن له ؟ قال : نعم : فأذنت له ، فدخل عليها يترضاها
الصفحه ٢٨٣ : عبد الله فنعم ،
وأمّا أخا رسوله فلا. وأبو بكر ساكت لا يتكلم ، فقال له عمر : ألا تأمر فيه بأمرك ، فقال
الصفحه ٢٧ :
كلاهما
عن إسرائيل إلى آخره ، والحاكم وقال : صحيح الاسناد ، وأحمد ، وقال الحافظ في الإصابة
الصفحه ٤٠١ : عليهالسلام لم ينازع بعد موت فاطمة في الميراث ، وإنّما نازع في الولاية لِفَدك وغيرها من صدقات رسول الله