الصفحه ٢٨٨ : ، وما يوم الخميس ؟ اشتدّ فيه وجع رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وبكى ابن عباس طويلاً ، ثم قال :
فلما
الصفحه ٢٩٤ : أخوتي لعلكم غضبتم ؟ فقالوا : يغفر الله لك يا أبا بكر.
أقول :
وليتني أدري ماذا كان يقول أبو بكر في نفسه
الصفحه ١٩٤ : : (
أَلَمْ يَعْلَمُوا أَنَّهُ مَنْ يُحَادِدِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَأَنَّ لَهُ نَارَ
جَهَنَّمَ خَالِدًا فِيهَا
الصفحه ١٠٣ :
ثم هل هو أقلّ شأناً
من ابن خالته عبد الله بن عثمان وأمه رقيّة بنت رسول الله ، فقد ذكر ابن سعد في
الصفحه ٤٨١ : أميراً ، وكان أول من اتجر في مال الله هو ، ومكث حتى أصاب وحتى قبض النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فلما
الصفحه ٤٩١ : آذاني ، ومن آذاني فقد آذى الله ) قال المناوي في فيض القدير (١) : أي أحداً من أبعاضي وإن صغر ، كنى به عن
الصفحه ٣٠٤ :
رسول
الله صلىاللهعليهوسلم وأبو بكر في طائفة
من المدينة ، فجاء فكشف الثوب عن وجه فقبله وقال
الصفحه ٧١ :
ذلك
، فقال : قم والله لأرضينّك ، أنت أخي وأبو ولدي ، تقاتل على سنتي ، وتبرئ ذمتي ، من مات في
الصفحه ٤٣٥ : : إئتني به بأعنف العنف ؟ ولماذا قال له
: فإن أبوا فقاتلهم ، وهذا قد مرّ في نصوص سابقة فراجع.
النص التاسع
الصفحه ٤٧٩ : على المأكل ، وإنّي والله لا أغيّر صدقات النبي صلىاللهعليهوسلم عن حالها التي كانت عليه في عهد النبي
الصفحه ٤٩٢ : فيه شيء
من الأذى ؟ إذن ما هو الأذى الذي يستوجب لعنة الله ملء السماء وملء الأرض ؟ ولا شك أنّهم كانوا من
الصفحه ٣٢٢ : صلىاللهعليهوسلم فأتينا على حديقة ، فقلت : يا رسول الله ما أحسن هذه الحديقة ؟ فقال : ما أحسنها ولك في الجنة
أحسن
الصفحه ٥٦١ : الله تعالى في
سوء صحبتهم ما قال الله جل جلاله : (
وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لانفَضُّوا مِنْ
الصفحه ٢٤ : الكبرى لابن سعد (٣) ( ت ٢٣١ هـ ) الطبقة الخامسة ، جاء فيه الحديث بصورتين :
١ ـ
قال : أخبرنا عبيد الله
الصفحه ٢٥٢ :
ثم قال : «
اتق الضغائن التي كانت في صدور قوم لا تظهرها إلّا بعد موتي ، أولئك يلعنهم الله ويلعنهم