الصفحه ٥٢٦ : أصحابي ، فليقالنّ لي : إنّك لا تدري ما أحدثوا بعدك ) أخرجه مسلم في صحيحه كتاب الفضائل باب اثبات حوض نبينا
الصفحه ٦١١ : الكوفة كتابة عريضة : عمّر هذا المكان المبارك ابتغاء لوجه الله وقربة إليه على اسم مولانا المحسن بن الحسين
الصفحه ٥٦ : للإسلام عمود ، ولا اخضرّ له عود ، وحين تقرع طبول أعدائه ، وتتراقص على أنغامهم أقلام بعض السذّج من أوليائه
الصفحه ٣٢٥ : ء الداخلين في الخاتمة إن شاء الله تعالى.
٢ ـ
إنّ أبا بكر أرسل عمر وخالداً ليأتياه بعلي والزبير ، وأرسل
الصفحه ٩٩ : أبي طالب رضي الله تعالى عنه.
٣٧ ـ
ابن خير الله العمري ( ت حدود ١٢٣٢ هـ ) ذكره في مهذب الروضة الفيحا
الصفحه ٢٠٢ : في
تاريخه (١) ، وابن عبد ربه المالكي الأندلسي في كتابه العقد الفريد (٢) ، وغيرهما كالجوهري والطبراني
الصفحه ٢٤٥ :
فهمي جابي زادة في كتابه حسن الصحابة في أشعار الصحابة (٤) ، وحكاه نقلاً عن العقد الفريد (٥)
، ولدى
الصفحه ٣١٦ :
قال في كتابه مروج
الذهب (١) :
النص الأول : ( ولم يخلّف من الولد إلّا فاطمة عليهاالسلام
الصفحه ٤١٦ : ؟ فإذا
ورد عليك كتابي هذا فاقسمها في ولد فاطمة عليهاالسلام
من عليّ عليهالسلام ؛ والسلام.
قال أبو
الصفحه ١٤٢ : إلى التشيع ، وقد
روى أحاديث غيرهم مما لم أذكره في كتابي هذا ، وأما في باب الصدق فأرجوا أن لا بأس به
الصفحه ٤١٤ : اليمين في مثلها ؛ أفترى أن فاطمة لم تكن تعلم من الشريعة هذا المقدار الّذي نبّه صاحب الكتاب عليه ! ولو لم
الصفحه ٣٧٣ : ، وما أودعه أحمد بن عبد العزيز الجوهري في كتابه ، وهو من الثّقات الأمناء عند أصحاب الحديث ، وأمّا ما
الصفحه ٣١٣ : وبايعه الناس.
قال أحمد أمين في
كتابه يوم الإسلام (١) : ( ومن مظاهر هذا ـ يعني عصبية العرب في تولية
الصفحه ٥٤٨ : الناس حين يقول في كتابه منهاج السنّة (١) : ( ونحن نعلم يقيناً انّ أبا بكر لم
يقدم على علي والزبير بشي
الصفحه ٣٠٥ : فيما حدث من كتابه ، وقال : إذا حدث من حفظه ربما غلط.
عن داود بن عبد الله
الأودي ، وثّقه ابن معين