الصفحه ٥٤٥ : الخيمة التي جمع فيها رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم علياً وفاطمة والحسن والحسين عليهمالسلام وقال
الصفحه ٥٤٩ : ولا يبيت عنده شيء منه.
أخرج البسوي في كتاب
المعرفة والتاريخ (١) ، باسناده عن علي انّ عمر استشار
الصفحه ٣٨٩ : وذؤبان العرب ومردة أهل الكتاب ، و ( كُلَّمَا أَوْقَدُوا نَارًا لِلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللَّهُ ) (٢) ، أو
الصفحه ١٦٩ : ما لم نجده في المطبوع من كتاب المعارف سواء المحقق منه أو غير المحقق ، فمن الذي غص بذكر النص فابتلعه
الصفحه ٣٩١ :
يقول
: « إنّا معاشر الأنبياء لا نورّث ذهباً ولا فضّة ولا داراً ولا عَقاراً ، وإنّما
نورّث الكتاب
الصفحه ١٧٣ : يؤاخذ عليه.
١٠ ـ
كتاب مروج الذهب للمسعودي ، وهذا فيه مواطن تستدعي الوقوف عندها لسنا بصدد ذكرها فعلاً
الصفحه ٢٧٣ :
ذكرناه فيما رواه ابن هشام في سيرته ، وعقبنا عليه بما وسع له المقام فراجع.
ولشرّاح صحيح مسلم
فيه تطبيل
الصفحه ٤٠٨ : عليهالسلام ليصرف غلاتها في المواضع الّتي كان يجعلها رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فيه ، فقام بذلك مدّة
الصفحه ٤٤٨ :
موصوفاً
بالحفظ ، له ترجمة سيئة في الميزان ، ذكرنا فيها ما حدّث به من الإفك المبين لا رعاه الله
الصفحه ٤٠٥ : والهيبة ، ولأنّهما كانا أقلّ استئثاراً بالفيء ، وتفضّلاً بمالِ
الله منه ، ومِن شأن الناس إهمال السلطان ما
الصفحه ٣١٤ : لن يفترقا حتى يردا عليَّ الحوض » (١) ، في خبر عن علي بن رباح قال : جمع
القرآن على عهد رسول الله
الصفحه ٣٣٣ : الله سبحانه قال في كتابه : (
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا
الصفحه ٥٦٢ : حجة تبقى لك عند الله وعند رسوله في تقليدهم ، فبهت وحار حيرة عظيمة.
فقلت له : أما تعرف
في صحيحي
الصفحه ٣٩٤ : ، لأنّه يعلم أن حكمة الله تعالى تقتضي حفظ العلم الّذي هو الحجة على العباد ، وبه تنزاح عللهم في مصالحهم
الصفحه ٤٩٣ : الفلتة وفيها شر ولكن وقى الله شرها ،
فكيف لصاحب تلك البيعة الفلتة وفيها شر ، الحق بأن يستخلف غيره ، وهي