الصفحه ٤٠٧ : مجراها ، أو حصلت بيّنة أو إقرار ، ثمّ إنّ البينة لا بدّ
منها ، وإنّ أمير المؤمنين عليهالسلام لما خاصمه
الصفحه ٤٢٨ : ، وقد بيّنا أنّ الإمام لا بدّ أن
يكون معصوماً موفّقاً مسدّداً ، والوجه الآخر أنّ هذه صفة من لا يملك نفسه
الصفحه ٤٥٦ :
_____________________
١
ـ راجع كتاب ( علي إمام البررة ) ١ : ٣٧١ ـ ٤٠٨.
٢
ـ صحيح البخاري في كتاب بدء الخلق ، باب مناقب قرابة
الصفحه ٥٢١ :
صلىاللهعليهوآلهوسلم إن صح زعم الزاعم أنّه قال في ذلك
شيئاً ؟ ولا بدّ أن تكون الصيغة واحدة ، إذ لا يعقل أنّه قال ذلك
الصفحه ٥٤١ : الثرى ، وبقيت فعال الظالمين السالفين وصمة عار على الخالفين ، وهذا ما أدركه علماء التبرير ، ولا بدّ لهم
الصفحه ٥٥٣ : ، ومنذ بدء الدعوة قد بيّن وعيّن من هو الذي سيتولى أمر القيادة من بعده ، فقد ورد في شأن نزول قوله تعالى
الصفحه ٥٥٩ : بدون هذه المدة ، وانّه ما صالح أبا بكر على مقتضى حديث البخاري ومسلم إلّا لما ماتت فاطمة عليهماالسلام
الصفحه ٥٨٩ : ابن
حجر يريد به ما ذكره ابن قتيبة في كتاب ( الإمامة والسياسة ) بدون شك أو ريب ، لانّه قد ذكر فيه ما
الصفحه ٥٩٣ : الوحيد من الكتب الذي طالته يد العبث من بعد مؤلفه. ولا بد لنا من وقفة عنده لتسليط الضوء على بعض ما لحقه
الصفحه ٥٩٧ : التغيير والتحريف
بدأت في تلك الفترة ، وربّما كان ابن حجر ابن سوأتها وتبعه غيره.
٣ ـ جاء في كتاب عمدة
الصفحه ٦١٦ :
٣٦ ـ البحر المحيط ـ أبو
حيان الأندلسي.
٣٧ ـ البدء والتاريخ ـ
المطهر بن طاهر المقدسي.
٣٨
الصفحه ٥٣٥ : المصيبات ، ومن ارتقب الموت سارع في الخيرات.
واليقين من ذلك على أربع دعائم : تبصرة الفتنة ، تأوّل الحكمة
الصفحه ١١٧ : ، فالحكومات المتعاقبة من بعد النبي الكريم صلىاللهعليهوآلهوسلم ، والتي استحوذت على الحكم بالقوة ،
كلّها
الصفحه ٢٣١ : هذا ، وشكا إليه الحكم بين الناس فقال له : أما علمت أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : إنّ الوالي
الصفحه ٣٥٧ : كذلك ، ثم كان علي كذلك ، فلمّا ولي الأمر معاوية بن أبي سفيان أقطع مروان بن الحكم ثلثها ، وأقطع عمرو بن