الصفحه ١٨٦ :
٣ ـ وقفة تحقيق ٍلا بد منها :
إنّ النص المشار إليه
آنفاً في اعتذار عروة بن الزبير عن
الصفحه ١٨٧ :
الرقابة على المؤرخين تخضعهم لأهواء الحاكمين ، فلا بد أن تضيع المعالم والرسوم.
الصفحه ٢٠٧ : هـ ) ، فهو ليس بدون من تقدّمه في تعامله مع النص بغير مسوّغ ، فقد ذكره في كتابه مروج الذهب (٢)
، فقال
الصفحه ٢١٤ : بمثابة مؤرّخ دولة رسمي عندهم ، فكيف يجرأ على أن يذكر الأسماء ، ولا بد له من ذكر علي عليهالسلام في أولهم
الصفحه ٢١٨ : يريد مبايعته ؟
تكتّم يبعث على
الريبة في الرواة بدءاً من ابن إسحاق ومروراً برجال إسناده ، وانتها
الصفحه ٢٣٠ : : عليّ منجز عدتي ، ورد في عدة أحاديث عن جماعة من الصحابة ، ولم يقل ذلك مرّة واحدة ، بل بدءاً من يوم حديث
الصفحه ٢٣٦ : ينكر وصاية
الإمام علي عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ينكر ضوء الشمس ، فبدءاً من حديث بدء الدعوة
الصفحه ٢٤٦ : البيت ، وفيه إقواء ، وكذلك البيت الخامس ففيه أيضاً تحريف وإقواء.
أما الذين رووا
الأبيات بدون إقوا
الصفحه ٢٥٥ : يعرف معنى
البضعة ؛ فكلّ هذا لا يوجب العصمة لفاطمة عليهاالسلام ؟ إنّها لظلامة الآخرين وليست بدون ظلامة
الصفحه ٢٧٨ : في النص الثامن عن عبد الرزاق من كتابه ( المصنف ) وذكرناه أيضاً عن البخاري فيما أخرجه في صحيحه بدون
الصفحه ٣٠٢ :
يمنع
من الدنو إلى الجثمان الطاهر ، فلا يدع أحداً يجترئ أن يكشف عن وجهه ؟ وفي كلا الاحتمالين لا بد
الصفحه ٣١٩ : المسعودي تعقيباً على الخبر كما مرّ في ( وقفة تحقيق لا بد منها ).
ما ذكره الجوهري :
السادس عشر : ماذا
الصفحه ٣٥٢ : حجّته في غيبه ، ونحن ورثة أنبيائه ».
ثم قالت : «
أنا فاطمة ابنة محمد ، أقول عَوْداً على بدء ، وما أقول
الصفحه ٣٨٥ : عهد عثمان ومن قبله من الخلفاء ، فإنّهم بدون هذا العدد كانوا يعملون في إثبات الآية في المصحف ، بل كانوا
الصفحه ٤٠١ : ؛ وقد سمعن على كل حال أنّ بنت النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم لم تورث ماله ، ولا بدّ أن يكنّ قد سألن عن