الصفحه ٢٠ : الوسائل (٣)
إسناده عن عليّ بن الحسين قال : حدثتني أسماء بنت عميس قالت : قبّلت جدتك فاطمة عليهاالسلام
الصفحه ٣٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وسمّاه حسناً ، ثم ولد الحسين سماه عليّ حرباً وغيّره النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وسمّاه حسيناً
الصفحه ٤٠ : الحسن هممت أن أسميه حرباً ، فسمّاه رسول الله صلىاللهعليهوسلم الحسن ، قال : فلما ولد الحسين فهممت
أن
الصفحه ٩٦ : ) في الحدائق الوردية (٣)
قال : أولاد أمير المؤمنين عليهالسلام : الحسن والحسين صلوات الله عليهما
الصفحه ١٠٢ : الثالثة من الهجرة (١) ، وقالوا : إنّ الحسين ولد في الثالث أو الخامس من شعبان
السنة الرابعة من الهجرة
الصفحه ١٠٦ : جمهرة أنساب العرب (٦) قال : وتزوج فاطمة علي بن أبي طالب فولدت له الحسن والحسين والمحسن ، مات المحسّن
الصفحه ١١٩ : يصيح : أحرقوها بمن فيها ، وما كان في الدار غير علي وفاطمة والحسن والحسين.
هذا ما نقله عنه
الشهرستاني
الصفحه ١٢٢ : الكتاب اقتضى هذا التنسيق ... ـ إلى أن قال بعد ذكر شيء من ترجمتها ـ : وولدت لعلي الحسن والحسين والمحسن
الصفحه ١٢٤ : : وذكروا أنّ فيهم محسناً شقيقاً للحسن والحسين ، ذكرته الشيعة وأنّه كان سقطاً.
أقول :
ولم يعقب على ذلك بشي
الصفحه ١٢٧ : رافع قال :
جاءت فاطمة بنت رسول الله
صلىاللهعليهوسلم بحسن وحسين إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم في
الصفحه ١٤٦ : الحسكاني في شواهد التنزيل عن جماعة بسنده عن الحسين بن الحكم الحبري بسنده إلى مجاهد ، وقال : رواه عنه
الصفحه ١٩٢ :
والمحدّثون والإخباريون على أنّ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أخرج معه يوم المباهلة الحسن والحسين وفاطمة وعلي
الصفحه ٣٥٢ : ، عن الحسين بن صالح بن حيّ ، قال : حدّثني رجلان من بني هاشم ، عن زينب بنت علي بن أبي طالب عليهالسلام
الصفحه ٣٦١ : أن يقسمها بينهما حتى أعرض عنها العباس وغلب عليها عليهاالسلام ، ثم كانت بيد حسن وحسين ابني علي
الصفحه ٣٦٩ : ، وقال في أخره : فغلب عليّ عباساً عليها ، فكانت بيدِ عليّ ، ثمّ كانت بيد الحسن ، ثمّ كانت بيد الحسين